... رأي صفحة رقم 30



كتب تهدد الأمن القومي العربي

مغربنا 1 المغرب  من أخطر الكتب التكفيرية على الشباب الإسلامي والتي تهدد الأمن القومي للدول العربية والإسلامية هما: 1) كتاب "العمدة في إعداد العدة للجهاد في سبيل الله" وهو من أهم المراجع المعتمدة عند التيارات التكفيرية والجهادية في العالم منهم جماعة القاعدة وداعش وبوكو حرام وغيرهم من الجماعات المتطرفة.. كما ظل ذلك...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

تفكيك_خطاب_التطرف

مغربنا 1 المغرب  في نظري لن يقف التطرف مالم تعالج أسبابه، قد يكون تفكيك الخطاب(نقد بناء) أسهل شيء في هذا الباب لكن أصعبه، إنشاء ترياق شامل الجوانب فكريا واجتماعيا وسياسيا الخ. الفكر مبرر والمجتمع حاضن والسياسة ترغّب! الموضوع كبير ويحتاج إرادة حقيقية(مجتمع و دولة ) لتبني اصلاح شامل يبدأ من النخب...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

أحمد عصيد يكتب:من قال إن المسلمين ليسوا في أزمة؟

مغربنا 1 المغرب بعث لي عدد من المواطنين ردودا معقبين على مقالي عن “محنة عباقرة العالم مع المسلمين“، ومضمون ما بعثوا به هو: “كيف نترحّم على من غضب عليهم الله ولعنهم ؟ هذا موجود في عقيدتنا !“. ما يدلّ بدون أدنى شك على أنّ المسلمين يعيشون بالفعل أزمة خانقة في وعيهم ونمط تدينهم وانتمائهم إلى عصرنا. ويمكن للقراء الأعزاء أن يجدوا في المفارقات العجيبة التالية، بعض مظاهر تلك الأزمة:  أن هؤلاء يعتبرون فعلا أن الله يُنزل لعناته على 6 ملايير من البشر ويرضي عنهم وحدهم، فقط لأنهم مسلمون. ـ أنهم يعتبرون غضب الله على غيرهم جزءا من عقيدتهم لا يستطيعون ألا يؤمنوا بها ـ ولكنهم رغم ذلك عندما يتحدث الناس عن التسامح والمحبة والحرية والمساواة بين البشر يقولون إن الإسلام سباق إلى كل هذه القيم ! ـ أنهم عندما يقال لهم إن أحوال المسلمين المتردية لا تدلّ على رضى الله عنهم وتفضيله لهم يردّون بأن السبب هو أن الأمة “لا تطبق الإسلام على حقيقته“. ـ وعندما نقول لهم ولماذا يعيش غير المسلمين في بحبوحة من العيش والرفاهية وهم لا يطبقون الإسلام يقولون لأن الله يُمهل ولا يُهمل وقد أعطاهم الدنيا ونحن الآخرة. ـ وعندما نقول لهم إن العباقرة من غير المسلمين هم الذين اخترعوا الكهرباء ولقاحات الأوبئة الفتاكة والمعدات التكنولوجية المتطورة التي يستفيد منها المسلمون يقولون لأن الله “سخرهم لنا“. ـ وعندما نقول لهم كيف يغضب الله على من فعل أمورا حسنة يردون بأن الله لا ينظر إلى أفعالهم بل إلى إيمانهم وقلوبهم. ـ وعندما نقول لهم ولماذا تريدون أن ينظر الله إلى قلوبكم وصلواتكم إذا كانت أفعالكم سيئة قالوا لأن الله يغفر الذنوب جميعا للمسلمين. ـ وعندما نطالبهم بنموذج واحد يطبق الإسلام على حقيقته في زماننا هذا حتى نقتدي به لا يقدمون أي نموذج. ـ وعندما نذكرهم بـ “داعش” و“طالبان” و“إيران” و“جبهة النصرة” و“أنصار الشريعة” و“بوكو حرام” وكذا “السعودية والسودان” سابقا على أنهم طبقوا نصوص الدين حرفيا يقولون إن هؤلاء “لم يفهموا الإسلام“. ـ عندما نطالبهم بأن يعطونا مثالا من تاريخ الإسلام كله لِمَن فهم الدين حق الفهم يعودون بنا إلى بداية الإسلام المليئة بالحروب والصراعات والفتن بين المسلمين أنفسهم ويحكون عنها أخبارا متضاربة وغريبة.. عندئذ نفهم لماذا لا يتوقف التطاحن والاقتتال بين المسلمين إلى اليوم،، إنهم يبحثون دائما عن إحياء “النموذج الأول“. ونفهم لماذا حقق غيرهم نهضته العلمية والحضارية، لأنه يعتبر أن ما كان عليه لم يكن إيجابيا، وأن عليه تصحيح أخطائه السابقة حتى يكون مستقبله أفضل من ماضيه، ويكون نموذجه أمامه لا خلف ظهره. فمن يزعُم أنّ المسلمين ليسوا في أزمة  ؟...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

نور الدين الحاتمي:لنتحمل مسؤوليتنا

مغربنا 1 المغرب    حيث أننا على أبواب "الاستحقاقات الانتخابية" و لم يبق بيننا وبينها إلا شهور قليلة،وحيث أن الظروف التي ستمُر بها هذه الاستحقاقات استثنائية، لعوامل أبرزها تحديات جائحة فيروس كورونا المستجد. وحيث أن الانتخابات التي جرت في الماضي لم يكن لها أي دور في تحسين إدارة أمور و شؤون المواطنين، مما...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

هل للديمقراطية من عيوب فاضحة؟؟؟

مغربنا 1 المغرب  لنحدد قبل كل شيء مفهوم الديمقراطية، ثم لنحدد بعضا مما يعتريها من عيوب باختصار شديد.    الديمقراطية لفظ مؤلف من لفظين يونانيين، أحدهما "ديموس"، معناه الشعب. والآخر: "كراتوس"، ومعناه السيادة. فالديمقراطية إذن سيادة الشعب، وهي نظام سياسي تكون فيه السيادة لجميع المواطنين، لا لفرد أو لطبقة واحدة منهم....

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

حبيب كروم يتساءل عن ما يجري داخل دواليب رئاسة الحكومة

مغربنا 1 المغرب لا ندري ماذا يجري داخل دواليب رئاسة الحكومة؟! وأية حسابات ضيقة تتعلق بإسناد المسؤوليات المتعلقة بالمناصب السامية التي تدخل ضمن اختصاصات رئيس الحكومة ، كما هو الشأن بالنسبة لمنصب الكاتب العام لوزارة الصحة الذي ظل يدبر بالنيابة  لما يقارب السنتيين دون أن يتم تعيين الكاتب العام الحالي  بصفة...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

"العمدة في إعداد العدة" و خطاب التطرف: أية علاقة؟

مغربنا 1 المغرب  يدوراليوم نقاش حول واحد من أهم الكتب التي خلفها عبد القادر بن عبد العزيزـ و اسمه الحقيقي سيد إمام الشريف ـ أعني كتاب" العمدة في إعداد العدة" ومدى مساهمته أو دوره في نشر "التطرف" و التبشير فيه في أوساط الشباب. وقبل أن نقف عند هذا الكتاب،  ينبغي أن نتوقف...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

مصطفى منيغ يكتب من برشلونة:أكان عنوان لبنان إيران ؟؟؟

مغربنا 1 المغرب مجرد صَحْوَة ، تُفَتِّتُ حَصْوَة ، ولو كانت في حجم صخرة ، وفي الصَُّلَبِ ذُرْوَة . نسيان كبوة ، وما خَلَّفَتْهُ من نزوة ، لا يتحقَّق بجفاء عُرْوَة ، بل بإعادة تلحيم أجزاء نضالٍ سيصبح القُدْوَة ، عند اكتمال وضع الصفوة ، على بداية مُعبَّدَةِ بعهد الوئام والمحبة...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

مريم التيجي:الإخوان حائرون..يفكرون..يتساءلون..في ظنون

مغربنا 1 المغرب  تأسس جزء من هوية جيل كامل على ما يعرف ب"القضية الفلسطينية"، رفعنا شعارات من قبيل "القضية الفلسطينية قضية وطنية" .. الإسلاميون اعتبروها دائما قضية دينية مقدسة، واليساريون والقوميون اعتبروا أن "تحرير الإنسان يمر عبر تحرير فلسطين".. بوصلة جيل كامل لم تكن تعترف بالوطن الذي تعيش فيه إلا إذا تدثر بالأعلام...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

مصطفى منيغ يكتب:سنَة المِياه الأَسِنَة

مغربنا 1 المغرب سنةٌ جديدةُ تطلُّ على الدنيا الفانِية ، أسوأ مِن سابقتها الحالية ، بعدَ ثمانية عشرة من أيَّامها الباقية ، تتضاعف خلالها المشاكل بين دول عُظمَى أقواها المالية ، تطال استثمارات مباحة على الغشِّ كانت مبنيَّة ، بآليات لا تناسب هشاشة البنيات التحتية ، في بلاد متخلِّفة طغت على...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

عدد الصحابة ... عند الشيخ عبد الحي الكتاني

مغربنا 1 المغرب  يعد مبحث الصحابة من المباحث المعقربة في علم الحديث، والتي لم تفرد بدراسات دقيقة ونقدية نتغيى من خلالها حصرر عددهم وأسمائهم، وقد اهتم المتقدمون والمتأخرون بجمع أسماء الصحابة بمناهج مختلفة، ونذكر أعمال ابن عبد البر في الاستيعاب، وابن حجر في الإصابة، وغيرهما، وللحُفاظ في الموضوع توسعات، خصوصا مع...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

خالد أوبا عمر يكتب:الملك لم يمارس إلا صلاحياته الدستورية كرئيس للدولة

عندما خرج العثماني بذلك التصريح الذي عبر فيه بلغة الواثق في نفسه بأن تطبيع العلاقات مع إسرائيل (خط أحمر) كنت واثقا من أن الأمر مجرد ترثرة دبلوماسية، أو در للرماد في العيون، وأن القرار الدبلوماسي في آخر المطاف يبقى من صلاحيات المك، رئيس الدولة، وممثلها الأسمى، بنص الفصل 42 من الدستور. كما كنت متأكدا أيضا، أنه إذا وضع إسلاميي عبد الكريم الخطيب في الزاوية الضيقة، سيضطرون إلى تبرير الحرج الذي هم فيه الآن بكل الوسائل الممكنة، ولو اقتضى الأمر توظيف قواعد الفقه من قبيل: الضرورات تقدر بقدرها، والضرورات تبيح المحظورات! الخطاب الديني للأحزاب السياسية، التي تأخذ من الدين مرجعية ايديلوجية لها، يسمح لها بتبرير أي وضع تجد نفسها فيه، وهذا مكمن الخطورة في توظيف أمور الدين في السياسة، مما يجعل من مطلب الدولة المدنية، ضرورة وطنية للقطع مع هذه الأيديولوجية التي تبيح كل شيء! بإسم علمانية الدولة في تركيا، لا مشكلة لدى معتز مطر، وغيره من التعبيرات الإخوانية، أن يكون لإسرائيل سفيرا في تلئبيب، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمغرب، ومصر، والأردن، والإمارات، والبحرين، والسودان، فإن الأمة الإسلامية تصبح في خطر بسبب تطوير العلاقات مع إسرائيل!! مفارقة غريبة جدا، وتطرح علامة استفهام كبرى، حول الصحة العقلية لكل هؤلاء الذين رأو في الموقف المغربي، الذي جسده رئيس الدولة من خلال بلاغ الديوان الملكي، خيانة للقضية الفلسطينية، كما لو أن الأمر يتعلق بتابث من توابث الدولة، والحال أن هذا الأمر غير صحيح، مادام أن السياسة الخارجية لأي بلد، تمثل التجسيد الأمثل لمفهوم السيادة الوطنية؟ على قنوات التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، وكل التعبيرات السياسية، والإعلامية، والدعوية المرتبطة به، أن تحترم سيادة المغرب، واستقلالية قراره الدولي. في السياسة الدولية ليس هناك عداوة دائمة، و ليس هناك صداقة دائمة، بل هناك توازنات ومصالح دولية، والمغرب باتخاده لقرار إخراج علاقاته مع إسرائيل من السر إلى العلن، يكون قد انسجم مع نفسه، وخرج من دائرة النفاق، أو التردد في أدنى الأحوال. الفلسطينيون هم الأولى بقضيتهم، وأي ربط لهذه القضية بما هو ديني ( الإسلام )، أو هوياتي ( العروبة)، فهو ربط تعسفي ومتجاوز، لأن قضية فلسطين قضية إحتلال، والتعامل معها، ينبغي أن يكون في إطار القانون الدولي، والطرفين المعنيين بها في المقام الأول والأخير، هما فلسطين وإسرائيل. نعم، من حق الشعب الفلسطيني أن يطالب بتقرير مصيره، وفق قواعد القانون الدولي التي تعطيه هذا الحق، ومن حقه أيضا، مقاومة الاحتلال بكل الطرق المشروعة، إذا اقتضى الأمر ذلك، ولكن من حق المغرب أيضا، أن يرجح مصالحه، وأن ينتصر لقضاياه، بكل الوسائل التي يراها مناسبة، ومفيدة له. أما هؤلاء الذين يرددون مقولة أن هناك قرارات لجامعة الدول العربية، يتعين على المغرب احترامها، فنقول لهم بكل نضج، أن هذه الجامعة التي تحولت إلى جسد بدون روح، أصبحت من الماضي الأليم، وقد كرست للتفرقة أكثر مما كرست للوحدة، وكل ما بني على أساس هش يكون مآله هو الإنهيار الحتمي. كما أن الدول التي تقود اليوم عملية (التطبيع) مع إسرائيل هي الدول الأكثر تأثيرا في ما يسمى بجامعة الدول العربية. المغرب ينتمي إلى الفضاء المغاربي، والمنطق يقتضي تطوير علاقات الدول التي تنتسب إلى هذا الفضاء، لمعالجة عدد من الاختلالات البنيوية، وإتاحة الفرصة لشعوب المنطقة المغاربية، كي تبني مستقبلها بعيدا عن مشاكل الشرق الأوسط التي لا تنتهي. بغض النظر عن قضية الصحراء، وعلاقة الاعتراف الأمريكي بحق المغرب في سيادته على كامل ترابه، فإن الوضوح في العلاقة مع إسرائيل التي لم تنقطع يوما، كان مطلوبا عوض الاستمرار في العلاقات السرية! ما الفرق بين علاقات سرية وعلاقات معلنة؟ سياسة الكيل بمكيالين لا معنى لها، ومواقف السلطة الفلسطينية من قضية الصحراء المغربية، مواقف غير واضحة، ومن يبرر ذلك بأن خصوصية القضية الفلسطينية، تتطلب خلق مسافة من قضايا باقي الشعوب والأمم، فهذا التبرير، يبقى متهافتا، في تقديري الشخصي. لماذا يقبل المغاربة بأن ينقسموا على أنفسهم إلى قبائل متناحرة من أجل قضايا الغير رغم أن هذا الغير لا يهتم بقضايانا العادلة والمشروعة؟ ما هذا الانفصام في الشخصية الوطنية؟ هل أصبحت قضايانا رخيصة أمام قضايا غيرنا إلى هذا الحد؟ لماذا لا ينقسم الفلسطينيون والأتراك واللبنانيون والسوريون من أجل قضايانا؟ كفى من توظيف البعد الديني والهوياتي في تبرير دعم قضية فلسطين التي تبقى قضية إنسانية لها علاقة بالاستعمار ولا شيء غير ذلك. داخل المغرب لدينا من المشاكل، ما يندى له الجبين، وقد آن الأوان، لترتيب أولوياتنا الداخلية بعيدا عن قضايا باقي الشعوب، ولكي نغلق هذا القوس، فإن قرار الديوان الملكي يعد تصريفا عمليا، لصلاحيات يخولها الدستور  للملك، بوصفه رئيسا للدولة، وممثلها الأسمى، بموجب الفصل 42 الذي يمكن العودة إليه بتفصيل أكبر فيما بعد....

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

انعكاس " صورة الفيل" ...أوالقومة التي لم ترها العدل والإحسان

مغربنا 1 المغرب  نشرتُ قبل أيام ، مقالا بعنوان : " صورة البقرة " ، حول إحدى الطرائف المضحكة المبكية التي حدثت لي مع شخص انتقد بحدة إحدى تدويناتي المتعلقة باستغلال الدين لمآرب الدنيا ، من طرف بعض التنظيمات الإسلامية . واستدل صاحبنا حينها وحسب ما يعتقده ، بآيات من "...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

مصطفى منيغ يكتب من برشلونة:سنة ليبيَّة بحلول لَوْلَبِيَّة

مغربنا 1 المغرب قاتِمَةُ المَلامِحِ من الأوَّل ، سَنَة تجمَّعَ فيها الحاضر الماضي في أقْتَمِ مستقبل ، بجر "سوريا" لشمال إفريقيا لهدفٍ مع الجناح الأوربي الأمريكي مُتبادَل ، بتزكية روسيا وتَدَخُّلِ مصر الأكيد حماية لحدودها الغربية من خطورة أي تطوّر مُحتَمَل ، مع تحالف تركي ليبي بوضعية خاصة في جناح لغير...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29

الاختلاف الإسلامي ـ الإسلامي في خدمة الاستبداد السياسي

مغربنا 1 المغرب  كيف يمكننا أن نفهم سر هذا الانقسام وهذا الانشطار في الجسم الحركي الإسلامي؟كيف يمكننا أن نضعه في سياقه "الحقيقي" و الواقعي؟ هل يمكن أن نصدق أن هذا الانشطار و هذا التشرذم، إنما مصدره الرغبة في خدمة المشروع الدعوي الإسلامي، كما تزعم بعض النخب ؟ لماذا الفُرقة، والإصرار عليها،...

الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29