... رأي صفحة رقم 38



علاقة وزارة العدل بالمهن القضائية

مغربنا 1 المغرب  خرج السيد وزير العدل بتصريحات،اثارت نقاشا كبيرا في أوساط المحامين، فكل ينادي بما لديه من ملاحظات ،تعاتبه وتلومه وتعيب عنه ما قاله بخصوص الضريبة وقانون المهنة كما يراها السيد الوزير،فمنهم من قال تنكر لامه وجودها،ومنهم من كفروا بنو جلدتهم،ومنهم من جعله ممن لم يكن له أي دور في...

السبت 06 نوفمبر 2021 15:11:23

الهاربون : برا... بحرا... جوا ...

مغربنا 1 المغرب : عبد الناصر فضيلي كلنا نتذكر ليلة الهروب من الدار البيضاء، التي صادفت عطلة عيد الاضحى و الاعلان المفاجئ لحظر التنقل بين المدن و ما نتج عنها من حوادث السير على مستوى الطرق السيارة ( في اتجاه برشيد و في اتجاه الرباط ) جراء خروج عدد كبير من...

الأحد 07 نوفمبر 2021 22:11:26

عبد الرحيم العلام يكتب:فشَل التعليم..اشنقوا الأستاذ!

مغربنا 1 المغرب ولأن المدرسة تعاني من أزمة .. فإن السبب هو توظيف “أساسيد” (هكذا ينطقها وزير التربية الوطنية و”التعليم الأولي” و”الرياضة”) بعد تجاوزهم سن الـ 30! وليست الأسباب هي: – 50 تلميذا في القسم؛ – حجرات لا تليق حتى بتربية الأرانب كما قال أحد برلمانيي حزب الأغلبية؛ – مختبرات تفتقد للأجهزة الضرورية ومع ذلك...

السبت 27 نوفمبر 2021 14:11:07

سعيد يقطين يكتب:تأصيل المصطلحات السردية

مغربنا 1 المغرب كما يمكننا أن نجد للمفردات في اللغة الطبيعية تاريخا، نجد للمصطلحات في مختلف الحقول العلمية والمعرفية تاريخا خاصا بها، يكشف عن تطور استعمالاتها، واختلافها عن بعضها بعضا، تبعا للاختصاصات التي توظف فيها. ؤخرا في إعداد معاجم تاريخية للغة العربية في كل من قطر والإمارات، وهذا مما يثمن ويقدر عاليا. كما أن معاجم المصطلحات الأدبية العربية تعرف بين الفنية والأخرى صدور كتاب يعرِّف بها، لكننا قلما بحثنا في تاريخ تطور المصطلحات العربية، وكيف كانت تستعمل على مر الزمن. إن الاهتمام بتاريخ مصطلح معين يمكن أن ينشغل به أي باحث في أي حقل من الحقول التي يهتم بها. ولا شك في أن هذا سيمكن لاحقا بوضع تاريخ شامل للمصطلحات العربية تصنف حول الاختصاصات المختلفة، لأن بعضها يوظف في حقول متعددة، لكن كل اختصاص يمنحها معانيَ خاصة بها. فمصطلح «الخبر» في النحو، أو البلاغة، مثلا، مختلف عنه في الحديث، أو التاريخ. وقس على ذلك. وكلما دققنا المصطلحات حسب الاختصاصات، وضبطنا تاريخ تشكلها وتطورها، جعلنا ذلك قادرين على ترهينها، لتتلاءم مع الاختصاصات الجديدة التي يمكن أن تتفاعل معها، وتعطيها حياة جديدة. لطالما تحدثنا عن أزمة المصطلح الأدبي العربي عموما، والسردي خاصة، لكن هذه الأزمة ستظل مستمرة ومتواصلة ما لم نفكر في رؤية جديدة للتعامل معها، وفي إجراءات مناسبة لتجاوزها. ولعل من بين أهم مصادر تلك الأزمة هو أننا نترجم المصطلحات السردية، أولا عن طريق الترجمة، ولغات الترجمة متعددة، فالفرنسية غير الإنكليزية، مثلا. كما أن المترجم أو الباحث العربي عندما يصطدم بمصطلح أجنبي جديد يعمل على تعريبه، أو تقديم مقابل له في العربية، باستخدام المعنى الذي يقدمه له المعجم الأجنبي، أو ثنائي اللغة، فلا نجد إبداعا في توليد المصطلحات أو نحتها، أو مراعاة جماليتها، أو بعدها الاقتصادي (استعمال مفردات لا جملا). لا يمكن للمصطلحات، في أي اختصاص علمي، ومن بينها، السرديات، أن تتولد إلا في نطاق العلم من جهة، وتطور النظريات ضمنها، من جهة ثانية، إذ لا يمكن أن نتحدث عن المصطلحات خارج هذه الدائرة المعرفية. وما دامت المعرفة العلمية تتطور في البيئات الغربية التي تتيح لها ذلك، نجد مولدي المصطلحات وناحتيها يعمدون إلى الأصول المعرفية التي يجدونها في اليونانية القديمة أو اللاتينية، وهم بذلك يجددون علاقتهم بالتراث الثقافي الغربي من جهة، ومن جهة ثانية يعملون على توحيد اللغة العلمية، كي لا تتقيد بإحدى اللغات الأوروبية. نجد ذلك واضحا في جلب أصول العلوم العامة من اليونانية مثل: السيميولوجيا، أو البويطيقا، أو السيبرنيطيقا، ونجد الشيء نفسه مع السرديات استدعاء الجذر الدال على «ما يحكى» رغم وجود كلمات جارية ومتعددة في اللغات الأوروبية دالة عليه، من اليونانية وهو «ديجيزيس» ( diegesis)). وحسب تصنيف القائمين بهذا الفعل، تم إدماجه بسوابق أو لواحق، وصارت بذلك مصطلحات مركبة في كلمة واحدة. فنجد مثلا جيرار جنيت يستعمل Hetero)) الدالة على مرسل الخطاب السردي، دون أن يكون مشاركا في القصة، ويصلها بـ (diegetique) ليدل بذلك على الراوي غير المشارك في القصة التي يرويها. نجد من الاستعمالات العربية من يترجم هذا الصوت السردي بـ»المتباين حكائيا». إننا هنا أمام كلمتين، وأيضا أمام صيغة غير دقيقة على المعنى الذي وضعت له. فما معنى «المتباين»؟ إنها ترجمة حرفية للكلمة الأجنبية. وفي مصطلحية جنيت، يمكن لهذا المصطلح أن يتخذ صورة أخرى، فنتحدث عن مستويين مختلفين يقع فيهما الراوي، مثل: (Hetero intradiegetique) فهل يمكننا ترجمتها وفق ما سبق بالمتباين الداخل حكائيا؟ ونقول الشيء نفسه عن المتماثل حكائيا وغيرهما. ما دمنا لا ننتج هذه المصطلحات علينا على الأقل التفكير في توليد ونحت مصطلحات مناسبة. ومدخل ذلك هو تأصيل المصطلحية السردية بالرجوع إلى المصطلحات العربية القديمة، والتعامل معها بمرونة وسلاسة. لقد استعمل العرب «الراوي» بدلالات متعددة، وانتقل هذا المصطلح من الشعر، إلى الحديث، إلى التاريخ، إلى السرد. لا يمكننا أن نتحدث عن حمولة دلالية نهائية ما لأي مصطلح من المصطلحات. فهي تكتسب معناها من السياق الثقافي والمعرفي الذي توظف فيه. لقد استعمل المشتغلون العرب بالسرد مصطلحات مثل القاص، والحاكي، والسارد للدلالة على من يتكلف بالسرد في الرواية مثلا. وإذا كان المصطلحان الأول والثاني متصلين بنوعين: هما القصة والحكاية، نجد الثالث مرتبطا بالجنس (السرد). فأي المصطلحات أنسب لمقابلة المصطلح الأجنبي (Narrator)؟ اخترت منذ البداية مصطلح «الراوي» لأني أراه أنسب، وأشمل وأعم. ويسمح لنا هذا التأصيل بإمكانية وضع تاريخ لهذه الكلمة، فنصل الماضي بالحاضر. وفي تدقيقنا لهذا المصطلح حسب المستوى الذي يوجد فيه، نسمي الراوي غير المشارك في القصة بـ«الناظم» بدل المتباين حكائيا. تأصيل المصطلحية السردية رهين بفهم النظرية الأجنبية أولا، والإحاطة بالمصطلحية العربية في مختلف اختصاصاتها ثانيا، والإبداع في تقديم الملائم منها ثالثا. بذلك يمكننا جعل لغتنا قابلة للتطور، ومصطلحيتنا ملائمة....

الاثنين 29 نوفمبر 2021 10:11:25

مصطفى منيغ يكتب من سبتة:مصَائِر حكام الجزائر

مغربنا 1 المغرب سفِينَة النظام توسَّطَت أعالِي بِحار التوتُّر، ليشعر ربانها أنها وصلت حَدَّ الخَتْمِ المَجْبُور، إن قاومَ الحاصل بالبقاء على كُرسي قيادتها عجَّل بإغراقها لتُستأصَلَ من الجذور ، وفي ذلك زوال ما كان باقياً من أمل العودة للظهور، بما قد تستقدم من إغاثةٍ تُجيب صرخة التوبة المستسلمة للرُّضوخ  كما طالبها حق...

الاثنين 29 نوفمبر 2021 12:11:42

مصطفى منيغ يكتب من سبتة المحتلة:إسرائيل ومغامرة من الوزن الثقيل

مغربنا 1 المغرب وضعت وجودها في كفة ميزان القدر وتَحدِّيها لإيران في أُخرى ليُظْهِرَ ذاك القدر بالواضِحِ وليس المَرْموز مَن المنتصر هذه المرة اليهود أم الشيعة ، الوضعية لم تكن وليدة تعصّب ديني وحسب بل قائمة على ترسيخ مصير هذا الجانب الإسرائيلي أو ذاك الإيراني لحقبة تتضمَّن ملامحها مرسومة في سابق...

الأربعاء 15 دجنبر 2021 10:12:50

طارق ليساوي يكتب:الكرة نجحت فيما فشل فيه الاقتصاد والسياسة

مغربنا 1 المغرب رغم أني لست من هواة متابعة مباريات كرة القدم، لكن حرصت مساء السبت 11 ديسمبر 2021 على متابعة مباراة كرة القدم بين المنتخبين المغربي والجزائري بمناسبة بطولة كأس العرب ، بل وتابعتها وسط الجمهور على المقهى، و أعجبني الأداء الرائع لكلا الفريقين و التنافس الحميد و الأخوي بينهما، لكن...

الخميس 16 دجنبر 2021 10:12:28

مصطفى منيغ يكتب من سبتة المحتلة:المغرب من الديمقراطية مُنسَحِب

مغربنا 1 المغرب يوم قادم تتجلَّى فيه حقائق تضع النقط على الحروف ، ليصبح ما روجته الأحزاب الثلاث قبل انخراطها في الحكومة الحالية محذوف ، لتندرج في قائمة المحروقين سياسياً المتدحرجة جنب ما للدهر من صروف ،  دون استطاعتها الكرة للبدء حتى من الصفر إذ الشعب المغربي العظيم أصدر قراره المستقبلي بالوقوف...

الاثنين 20 دجنبر 2021 22:12:34

جليل طليمات يكتب:عمر بنجلون..الغائب الحاضر

مغربنا 1 المغرب في يوم 18 دجنبر  من كل عام ,تحل ذكرى الاغتيال الشنيع  سنة 1975 لأحد أبرز قادة حزب الاتحاد الاشتراكي , ورمز من رموز الحركة التقدمية اليسارية المغربية عمر بنجلون . لقد كانت لتلك الجريمة النكراء كلفة غالية على حزبه الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وعلى مجموع القوى الديمقراطية والتقدمية ببلادنا . وفي هذه الذكرى الأليمة , التي تحل في سياق سياسي وطني وإقليمي ودولي...

الثلاثاء 21 دجنبر 2021 10:12:24

مصطفى منيغ يكتب من سبتة:المغرب والتغيير القريب

مغربنا 1 المغرب قدَرُ الشَّعب الصَّمت والصَّبر واستبدال فُؤُول الفَرَجِ مهما قَصُر وقتها بطِوَال مشاعر الاكتئاب ، و ضياع أيام العمر المُتسارِعَة  في مثل العصر بِطَرْقِ المسدودة من الأبواب ، عازلة عُبَّاد المصالح الضاربين عرض الحائط بكل صالح الخالين من الأصحاب ، عُزْوَتهم الجماعة الخاصة التابعة للمتبوعة الماسكة الغلط لتفرضه الصَّواب ،...

الخميس 23 دجنبر 2021 11:12:29

الكبير الداديسي يكتب:موت المثقف

مغربنا 1 المغرب ظل المثقف يحافظ على وضع اعتباري في الذاكرة الجمعية عبر مختلف الأزمنة والأمكنة منذ ارتباط مفهوم الثقافة بالتكوين والتقدم الفكري، وتمييز الطبيعي (الحيواني، البيولوجي، الفطري..)   عن الثقافي (الإنساني، المكتسب…) واعتبار الإنسان هو الكائن الوحيد المنتج لثقافة لا تورث بيولوجيا وإنما عن طريق التعلم والاكتساب… لكن ما أصبح يبدو جليا...

السبت 25 دجنبر 2021 16:12:56

طارق ليساوي يكتب:الدين و السياسة في الصين الشعبية

مغربنا 1 المغرب تابعت تعليقات و نقاش القراء  الكرام على خلفية مقال” لماذا أرى أن قرار السلطات المغربية تسليم الناشط الإيغوري ” إدريس حسن” للصين فيه مجانبة للصواب؟”، و أجد نفسي ملزما بإتمام المقال و شرح الوضع الثقافي في الصين بشكل عام ووضع المسلمين بشكل خاص، و أرى أن محاولة  مقارنة...

الاثنين 03 يناير 2022 11:01:25

عبد السلام انويكًة يكتب:روح أغنيةِ مغربِ أمْس ..

مغربنا 1 المغرب ببصمات كانت وتدفق رفيع وهيبة وإغناء على امتداد عقود من زمن مغرب الاستقلال، فضلاً عما طبعها من روح اصيلة بقدر ما أثثت مجداً فنيا بقدر ما كانت بحضن مجتمع ولا تزال، ناهيك عما كان لها من دور تنشئة وتربية عبر طبيعة نص بليغ ونوع أداء ولحن راق. تلك...

الثلاثاء 04 يناير 2022 10:01:18

محمّد محمّد الخطّابي يكتب:مُحَاورَات استبطانيّة على أعتَابِ العَام الجَديد!

مغربنا 1 المغرب عِنْدَمَا رنّت دقّاتُ النَوَاقِيسِ (النّوىَ- قيسي) (!) فى مُنْتَصَف اللَّيْل، كان الكلّ كان ينتظر، ويرقب، ويترقّب،ويراقب ساعةَ الصّفر، ثمّ ما لبثت أن ملأت الأجواءَ حرارةُ المكان، وإنطفأت الأضواءُ في كلّ ركن، وكان العناقُ تلوَ العناق، الصّادق منه، والمائق، والزّائف، والدّافئ الزّائد الذي سرعان ما يتحوّل إلى نارٍ كاوية...

الأربعاء 05 يناير 2022 14:01:19

الصادق بنعلال يكتب:إبعاد اللاعب زياش من المنتخب قرار بالغ الخطورة

مغربنا 1 المغرب "لن أسمح لأي شخص بهدم كل ما قمنا به، وضحيت بالشيء الكثير من أجل ما وصلنا إليه، المنتخب الوطني شيء مقدس ولن أغير أبدا خطابي" - مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم: وحيد خليلو زيتش 1 -  ليس من الوارد الشك في القدرات التكتيكية و الكفاءة المهنية للمدرب المغربي السيد...

الخميس 06 يناير 2022 00:01:45