مغربنا 1 المغرب بدأ عدد من المثقفين الأمريكيين يتأملون في تقييم ما فعلته الترمبية، كناية عن وعود المرشح ترمب خلال 2016، وما حققه وما لم يحققه الرئيس ترمب للأمريكيين العاديين خلال سنوات رئاسته الأربع التي ستنتهي بعد ثلاثة أسابيع. يمكن تعريف #الترمبية بأنها أيديولوجية سياسية، أو صنف من الحكم الشعبوي الذي ينازع...
الخميس 31 دجنبر 2020 21:12:13
مغربنا 1 المغرب ها هو ذا عام آخر من أعوام البشرية 2020 عام جائحة كورونا الرّهيب قد هوىَ وإنزوىَ ومضيَ لحال سبيله، لينساب كالسّيل العارم العرمرم، والأتيّ المنهمر الضّائع فى طيّات الزّمن،وثنايا النّسيان، وثبج السّنين، وفى معارج طباق السّماوات ، ومدارج سديم الفضاءات السّرمديّة الأثيريّة، اللاّنهائية، واللاّمنتهية، واللاّمتناهية لينضمّ إلى سلسلة عقود الأعوام...
الجمعة 01 يناير 2021 03:01:04
مغربنا 1 المغرب إبان الربيع العربي، رفع الشباب شعارات قوية، وصلت حد المطالبة بإسقاط الأنظمة في عدد من البلدان المجاورة، وهو الشعار الذي تجاوب معه الشباب المغاربة آنذاك، مع تعديل بسيط على مستوى العبارات، حيث نادوا بإسقاط الفساد. هذا الشعار اقتنصته قيادة حزب العدالة والتنمية واستخدمته لصالحها، بل ستجعله شعارها الرئيس في...
السبت 02 يناير 2021 15:01:55
مغربنا 1 المغرب لماذا يضرب "رجال الدين" كل هذه الأسوار من النصوص، لتحصين أنفسهم من الناس؟ ولماذا يصرون على اعتبار أنفسهم "علماء الدين" و ليسوا، فقط، "رجاله" كما القساوسة والرهبان ؟ ما الفرق بينهم وبين أولئك؟ آما آن الأوان أن يستفيق هؤلاء من غفلتهم وسباتهم، ويعترفوا أنه لا فرق بينهم وبين...
الأحد 03 يناير 2021 20:01:32
مغربنا 1 المغرب هو سؤال اللحظة يزداد إلحاحا في الأحاديث السياسية في واشنطن مع اقتراب يوم تصديق أعضاء مجلس الشيوخ على النتائج النهائية وإقرار جوزيف بايدن الرئيس السادس والأربعين يوم الأربعاء المقبل. ويرتفع مستوى السجال بين منحيين متوازيين في التحليل السياسي: #المنحى_العقلاني الذي يستند إلى الضوابط الدستورية وأعراف الانتقال السلس للسلطة...
الأحد 03 يناير 2021 20:01:38
مغربنا 1 المغرب مَنْ يقدر على البكاء ومحيَّاه منشغلة ملامحها بعارضة ابتسام ، غير متحكّمٍ في حواسه الأربع تاركا خامستها لتحدّي ما قبل الخِتام ، الفارق واضح حتى بين الأنعام ، منها المسيطرة وفيها المدلَّلة وإن كانت عليها نفس الأحكام ، مصيرها بطون بني أدم ، كبيرها كصغيرها مدركة باستثناء بسيط...
الاثنين 04 يناير 2021 11:01:44
مغربنا 1 المغرب على مدى 72 سنة، فشل العقل العربي في حل القضية الفلسطينية، لكنه قبل ذلك وخلاله فشل في جميع القضايا التي تخصه والمهام التي طرحت عليه: ـ فشل في بناء الديمقراطية والتداول على السلطة في ظل تعاقد اجتماعي عادل. ـ فشل في توزيع الثروة وتقليص الفوارق الطبقية الفاحشة وإنهاء اقتصاد الريع. ـ فشل في تحقيق المساواة بين النساء والرجال والاعتراف للمرأة بكفاءتها. ـ فشل في فهم معنى الخصوصية ومعنى التنوع والاختلاف واحترام الآخر. ـ فشل في ضمان السلم وحُسن الجوار وحلّ النزاعات بين العرب والمسلمين أنفسهم. وعندما تبنى خطاب “الوحدة العربية” صنع به الشتات وبؤر التوتر. ـ فشل في جعل “الربيع العربي” يُزهر ويثمر وحوله إلى عوسج وأشواك . ـ فشل في محاربة الجهل والخرافة وأسباب التخلف في الأذهان والسلوكات. ـ فشل في محاربة الرشوة والفساد والزبونية وثقافة الأنساب والشجرات. ـ فشل في إقامة دول ناهضة وناجحة تنمويا مبنية على احترام العمل والمردودية. ـ فشل في تقديم نموذج ناجح من داخل ثقافته وأصالته الحضارية. ـ فشل في الاستفادة من النماذج الناجحة المحيطة به في آسيا أو أوروبا أو إفريقيا. ـ فشل في وضع أسس وطنية للبحث العلمي ودعم العلوم وبناء مجتمع المعرفة. ـ فشل في إعطاء صورة مشرفة عن الإسلام وعن العروبة سلوكيا وقيميا. ـ فشل في تربية الأجيال على احترام البيئة ونظافة الفضاء العمومي ومحاربة الأزبال والأوساخ. ـ فشل في بناء وعي مواطن يخدم الصالح العام وينبذ الأنانية والجشع الفردي والرغبة في الإثراء السريع. ـ فشل في خلق أجواء الطمأنينة الاجتماعية المنتجة فأشاع الخوف والنفاق. ـ فشل في فهم أسس قيام الدولة الحديثة فاخترع الإخوانية والوهابية لهدمها. عقل فشل فشلا ذريعا في حلّ كل هذه القضايا المصيرية، ويعتمد في تبرير ذلك على نظرية المؤامرة، لماذا نريد منه أن يحلّ القضية الفلسطينية ؟ لقد دشن العقل العربي بداية المشكل الفلسطيني ببيع فلسطين لليهود بعد وعد “بلفور“، محتكما إلى ثقافته البدوية، ثقافة “الغنيمة“، ثم عندما بدأت المقاومة الفلسطينية جعلها العقل العربي وفق ثقافة “داحس والغبراء” تتحول إلى شيع وطوائف وجزر منعزلة متناحرة فيما بينها،، وفشلت الثورة الفلسطينية. وعندما فشل وهو يرتدي قبعة القومية العربية استعاض عنها بالعمامة الدينية فلم يزد الطين إلا بلة. لم يستطع العقل العربي أن يربح حربا ضدّ إسرائيل لا بالعروبة ولا بالإسلام، ولم يستطع إيجاد حلّ سياسي للقضية، يرفض التطبيع ويرفض التفاوض، يريد فلسطين كلها بعاصمتها القدس، ولا يستطيع فعل أي شيء من أجل ذلك سوى صياغة البيانات والخطب. بل ما زال العقل العربي عاجزا حتى اليوم عن فهم وقائع ساهم في صنعها وينسبها إلى الأجانب. لا حلّ يبدو في الأفق لمشاكل العقل العربي، سوى أن تتم إحالته على المعاش وترك الناس يتدبرون شؤونهم بعقل جديد وبأسلوب مغاير في الحياة، اعتمادا على العلم وعلى الحسّ الإنساني السليم ....
الثلاثاء 05 يناير 2021 11:01:49
مغربنا 1 المغرب مفهوم الطبقية كظاهرة اجتماعية وما ينشأ عنه من صور الاستغلال والتسلط والظلم لم تسلم منه حتى المجتمعات الدينية أو التي تعلن أن مبرر وجودها قائم على بناء واقع مثالي يقف عند حدود كلمة الله في هندسة الشأن الاجتماعي والاقتصادي، برز ماركس كمخلص يبشر المجتمعات بزوال الطبقية باعتبارها صورة...
الأربعاء 06 يناير 2021 19:01:16
مغربنا 1 المغرب تزخر مؤلفات الفقهاء بوصف نعيم المؤمن في الآخرة، غير أن مايعرف بنعيم الجنس أخذ الجانب الاكبر في الوصف، معتمدين في ذلك على روايات وقصص إخبارية… ، فمثلا اجمع المفسرون على أن المقصود بالآية” إن أصحاب الجنة في شغل فاكهون” بأن الشغل الشاغل لأهل الجنة هو فض الأبكار!، مما...
الأربعاء 06 يناير 2021 20:01:57
مغربنا 1 المغرب مساحة تأمل وتنقيب وترتيب وإغناء واضافة فقط دوماً هو التاريخ، مع كل تفكير ونهج جديد ووثيقة وحاجة ما هو غير خافٍ على باحثٍ ومؤرخٍ ومهتم وما لا يعني أبداً أنه عيباً وتكراراً بقدر ما يدخل في خانة اجتهادٍ واعادة كتابةٍ تجاه أمر ما يخص ماضٍ ما. ولعل كتابة...
السبت 09 يناير 2021 22:01:27
مغربنا 1 المغرب الاختلاف والتماثل نسعى من هذه القرأة إلى محاولة رسم معالم جديدة ورؤيا حداثية، حول الاختلاف والتماثل بين العقل العملي للمحاماة في المشرق ،وبين العقل المهني للمحاماة في المغرب، استنادا على العناصر المكونة لكل عقل والتي من خلالها نستنبط الأسس المعرفية لكل جانب والجذور التاريخية التي تسوقنا إلى الاستيعاب خصوصيات...
السبت 09 يناير 2021 23:01:26
مغربنا 1 المغرب في هذه الورقة، نريد أن نتسلح بقدر من الجرأة و الشجاعة، لنقول ما نراه جديرا بالقول، و نفصح عما نحسبه جديرا بالإفصاح، وهذه الورقة تحاول أن تكون مساهمة في فتح نقاش حقيقي حول موضوع "الإسلام السياسي" و "السلفية الجهادية" على وجه الخصوص، ومدى الخطر الذي يمكن أن تشكله...
الاثنين 11 يناير 2021 01:01:58
مغربنا 1 المغرب:بقلم يسين العمري باحث مغربي توطئة لا بدّ منها: جميعنا يعرف، وطبعاً كاتب المقال بالذات باعتباره رجل قانون في المقام الأول تكويناً وممارسة، أنّ المطبّق عادةً هو القانون، أو نصوص القانون، أو إن شئنا فلنقل القانون بالحرف أو طبق النصّ، وجميعنا يعرف كذلك القاعدة القائلة لا اجتهاد مع وجود النّص،...
الثلاثاء 12 يناير 2021 11:01:10
مغربنا 1 المغرب مِنَ العِزِّ لها الأعَز ، تاج على رأسها رصيناً لا يهتزّ ، مِنْ ذَهَبٍ أخلاقه مَنْ تمسَّكَ بها فاز ، جواهره صنائع مَنْ اعتمدها من كلِّ عَسيرٍ جَاز ، ولؤلؤه غنائم بالفطنة و الحلال مَلَكَها سلِسَة الانْحِياز. "تاؤها" ترنيمة عاشقة بإحسان لأحسنٍ لا يحتاج صدق نيتها إجْهار ولا إِبراز،...
الأربعاء 13 يناير 2021 00:01:08
مغربنا 1 المغرب الكلمة سَهم قوسها الجُملَة ، مهما كان اتجاه انطلاقها تصيب كما أشارت بَوْصَلَة ، حدَّدت الموقع بدقة عن موقف به عالِمة ، مصدره الدراية بخلاصة فكرٍ مُقنعٍ بمقومات تأثيرات مُتكاملة ، في أوساط سعت ولا تزال حالمة ، بمقدم يوم يكون للتغيير عقولا بالملايين قابلة ، أصحابها ورثة...
السبت 16 يناير 2021 22:01:18
اتصل بنا|فريق العمل|سياسة الخصوصية|شروط الاستخدام
انتلجنسيا المغرب © 2024 جميع الحقوق محفوظة