مغربنا 1 المغرب درسنا وتعلمنا -والحمد لله تعالى- على كبار العلماء والفقهاء في جامعة القرويين بفاس كإبن شقرون ومحمد يسف والداودي والغازي الحسيني ولسان الحق والعلمي واليوبي والوزاني وبنت الشاطئ وأبو لعكيك والعزوزي وغيرهم كثير، فكانوا موسوعة في الفقه والأصول والتفسير والحديث والشريعة والفرائض، وغير ذلك من دروب العلم والمعرفة، وما...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب بعد مرور 60 يوما، وهي المدة التي منحتها الأمم المتحدة للجزائر للرد على ملاحظات ثلاث “إجراءات خاصة” تابعة لمجلس حقوق الإنسان بجنيف، تم نشر المراسلة التي تحمل الجزائر المسؤولية الكاملة عن تعذيب والقتل خارج إطار القانون، عن طريق الحرق، لصحراويين مقيمين بمخيمات تندوف. يتعلق الأمر بمراسلة وجهت بتاريخ 7...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب لا يحتاج الحديث عن العلاقات المتوترة بين الإسلام و الغرب إلى تحرير و بيان،فالإشارة إلى الطابع الصدامي و الحربي الذي تتلون به هذه العلاقة، من الوضوح بمكان، إلى حد أن التصريحات التي تصدر عن مثقفيه و سياسييه لا تذر أي معنى للقول بخلاف ذلك. يعترف الغرب ،...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب كان في نيتي أن أكتب مقالا حول التحالف الإيراني الصيني، لكن و أنا أتصفح وسائط التواصل الإجتماعي قرأت قصاصة إخبارية مفادها انتحار شاب مغربي ينحدر من قرية “بوفكران” ضواحي مدينة مكناس المغربية، هذا الشاب الملقب قيد حياته “مصطفى الريحاني” ، و قد أقدم يوم الجمعة 9أبريل 2021 على...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب قبل حلول شهر رمضان بيومين وصلت المؤونة من سطات وبن چرير و مراكش و مديونة و البيضاء ..فتحتها بعناية عائشة الطالبة بكلية العلوم تخصص فزياء كمياء،و المدبرة المالية لغرفة 45 جناح بنخلدون .فبدراهم قليلة بصندوق الغرفة الذي تساهم فيه كل قاطنات الغرفة، تستطيع أن توفر مواد غدائية لأسبوع...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب لا أدري مدى تأثير دعوات يطلقها مثقفون جزائريون ومغاربة، بين حين وآخر، على مجريات الأحداث من أجل التذكير بالمشترك بين البلدين. بنية النظامين وخياراتهما تجعلهما أصمين لكل نداء للحكمة والتعقل، ومنحى التطورات الدولية يدفعهما للاصطفاف في محورين متواجهين، ويعيد لربما شبح الحرب الباردة، ويجعل المنطقة ساحة لتضارب الكبار،...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب أصدرت منظمة العفو الدولية خلال هذا الأسبوع تقريرها السنوي 2020-2021، الذي يرصد حالة حقوق الإنسان في عدد من الدول، وكان المغرب من ضمن البلدان المشمول بالتقرير. تستند منظمة العفو الدولية عموما، على التوزيع الجغرافي للدول بخصوص الانتهاكات التي تطال الأفراد وطنيا (قطريا)، وأحيانا أيضا مسؤولية الجهات الرسمية أو شبه...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب في التاريخ أبدا، ما كان الدم المراق غيلة وغدرا ليبرح حتى يفضح سفاحيه وغادريه، ولو تواروا دهرا طويلا في سراديب عتمات الزمن، تلك قاعدة أزلية في ناموس الحياة البشرية، ولأن الحياة مقدسة بقداسة الخلق الإلهي لها، وبحرمتها في ميزان الله، منذ أن يبرأها بداية، وإلى حين أن يقبضها...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب يبدو أن على المغاربة أن يأخذوا بعين الجدّ تحذيرات الأخصائيين حول مستقبل الصراعات في مختلف بلاد المعمور، والتي لن تبقى متمركزة حول الإيديولوجيا أو الطائفية الدينية أوالعرقية أو حول الحدود، بل ستتعلق أساسا بالماء والغذاء، ما يجعل الدول المستقرة مستقبلا هي تلك التي تضع سياسة مائية محكمة لتوفير...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب قررت مند مدة ألا أكتب إلا حينما تستدعي الضرورة فعل ذلك، والسبب وراء اتخادي لهذا القرار، الذي أثار حفيظة عدد كبير من أصدقائي الصحفيين، والحقوقيين، والكتاب الذين أقتسم معهم هم هذا الوطن، الذي نراه أكبر من الجميع، وفوق الجميع، وأغلى من كل شيء، راجع بالأساس إلى الاستياء العميق الذي بدأت أشعر به بسبب بعض الارتدادات التي تجاوزت حدود المقبول، وهي بكل تأكيد ارتدادات معزولة، تقف خلفها أطراف ترغب في جرنا إلى معارك صغيرة جدا، في الوقت الذي يواجه فيه البلد تحديات كبرى على المستوى الداخلي والخارجي! اليوم عدت إلى قرائي الأعزاء، وكلي أمل في رؤية مغرب الإنصاف والمصالحة الحقيقيين، مغرب خال من الممارسات التي تخدش صورته الحقوقية، وتمس بمكانته الدولية! لا يمكن للمغرب أن يسير بوثيرتين أو ديناميتين متناقضتين: واحدة تراكم النجاحات تلوى الأخرى على مستوى السياسة الخارجية للدولة في علاقتها بمحيطها الدولي، وأخرى تراكم الخيبات، وتجر البلد سنوات إلى الخلف، من خلال تدبير عدد من الملفات الداخلية بمنهجية خاطئة، تضرب في العمق كل ما راكمه المغرب من إنجازات خلال السنوات الأولى من حكم الملك محمد السادس! السياسة الخارجية والسياسة الداخلية للمغرب يشكلان وجهان لعملة واحدة، والمنطق يفترض أن يكون التماهي والتكامل بينهما هو القاعدة الجوهرية، وليس العكس كما يرى عدد كبير من المراقبين! هناك دينامية دبلوماسية ملحوظة على المستوى الخارجي لا ينكرها إلا جاحد، حيث حقق المغرب نجاحات دبلوماسية وميدانية، في نزاع الصحراء المغربية ضد خصوم الوحدة الترابية للمملكة، وفي المقابل هناك توجه نكوصي على المستوى الداخلي، ليس له ما يبرره على الإطلاق، ولا سيما في الشق المتعلق بما هو حقوقي، وفق ملاحظات المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية! النجاحات الدبلوماسية للمغرب في تدبير علاقاته الدولية، لا ينبغي التعامل معها كمحفز على انتهاك الحقوق والحريات على المستوى الداخلي، بل على العكس من ذلك تماما، ينبغي للدينامية الداخلية أن تكون متناغمة مع الدينامية الخارحية، لكي يربح البلد داخليا وخارجيا، وهذا أهم استثمار سياسي في تقديري الشخصي المتواضع! من هذا المنطلق، شئنا ام أبينا نحن في حالة حرب في الصحراء، وهذا وحده عامل كافي لتقوية الجبهة الداخلية ورص صفوفها، ومن غير المقبول في ظل هذا الوضع الاستثنائي، هدر الكثير من الزمن في سياسة شد الحبل، سواء تعلق الأمر بتدبير الملف الحقوقي، أو بتدبير الصراعات الحزبية ذات الحمولة الشعبوية بسبب الانتخابات المقبلة، والتي ستجري بدون شك في ظروف استثنائية بكل المقاييس! قفة ” جود ” ليست هي المعضلة الحقيقية التي تواجه بلادنا، والانتخابات في المغرب لن تكون هي المدخل الرئيسي لإنجاز الانتقال الديمقراطي المأمول، إذا لم تكن مؤسسة على رغبة صادقة في الارتقاء بالعملية السياسية في البلاد، من خلال تجديد النخب السياسية، ودمقرطة الحياة الحزبية، ورفع اليد عن الأحزاب، وإعادة النظر في قواعد اللعبة السياسية بشكل عام. يحز في النفس رؤية الجزء الأكبر من الطبقة السياسية في المغرب، منشغلا بالحملات الانتخابية السابقة لأوانها بخطابات سياسوية غارقة في البولميك، في ظل استمرار اعتقال نشطاء الحراك الإجتماعي، الذين أثبتت الوقائع، أن مطالبهم كانت عادلة ومشروعة، ومن المؤلم جدا رؤية صحفيين يقبعون في السجون ويخوضون معارك الأمعاء الفارغة، وهم الذين تشهد عليهم سيرتهم الإعلامية، بأنهم وقفوا ضد الفساد، وضد الاغتصاب، وضد الإجرام ، وضد الريع، وضد الرشوة، وضد السلطوية، وضد الإفلات من العقاب، وضد عدم ربط المسؤولية بالمحاسبة! لا يمكن بعد اكثر من عشرين سنة من حكم الملك محمد السادس شافاه الله القبول بضرب المكتسبات التي جسدت إرادة ملكية قوية لطي صفحة الألم، وبناء صفحة الأمل مباشرة بعد وصوله إلى الحكم! الدولة العاقلة، لا تغضب من أبنائها الذين يناضلون في مواقعهم المختلفة من أجل الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، والمسؤولون داخل هذه الدولة، كيف ما كانت درجة مسؤوليتهم، يتعين عليهم أن يتصرفوا بحكمة مع القضايا التي تدخل في صلب مهامهم، بعيدا عن منطق شد الحبل، الذي يضر الوطن ولا ينفعه في شيء! تجارب الانتقال الديمقراطي في عدد من دول العالم، تثبت أن التغيير يتم بشكل تدريجي، وأن الخاصية الأساسية فيه هي التطور إلى الأمام، وليس العودة بخطوات إلى الخلف، وهو ما نلمسه للأسف الشديد، من خلال الرتب التي يحتلها المغرب في عدد من المؤشرات، وفق ما يتم رصده في عدد من التقارير الدولية! من جانب آخر، فالدور الذي تلعبه وسائل الإعلام اليوم في المغرب لا يمكن التعامل معه كما لو أنه انجازا عظيما، أو فتحا مبينا، بل على العكس من ذلك تماما هو عنوان لمرحلة تتسم بالكثير من البؤس، الذي لا يشرف المغرب الذي أفرز مدارس إعلامية كان يضرب بها المثل، والكل يتذكر كيف كان المغاربة يطوفون على الأكشاك يوميا أو أسبوعيا لشراء الجرائد!؟...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب ما فعله فينا أحمد الحاو المعتقل السياسي الإسلامي السابق من خلال كتابه: "عائد من المشرحة"، أنه نكأ جراحاتنا وقلب مواجعنا، وعرى عن وصمات العار في تاريخ الحركة الإسلامية بالمغرب، أو بالتدقيق في تاريخ بعض من خلعوا على أنفسهم صفة القيادة والتأسيس والزعامة لهذه الحركة، وأشربوا لأجيالها اللاحقين وللملاحظين...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب هذه المقالة تتضمن مراجعةونظرا جديدا في التفسير السائد للحديث النبوي الشريف حول الخلافة والملك. وهو الحديث الذي خرَّجه الإمام أحمد في مسنده، كما خرجه محدِّثون آخرون في مصنفاتهم.. والحديث يخبر عن أطوار سياسية ستمر بالمسلمينمع حكامهم؛ من عهد النبوة، تعقبها خلافة راشدة على منهاج النبوة، إلى مُلك عاضٍّ، فملكٍ...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب هل ما زالت الحاجة إلى علي شريعتي "العودة إلى الذات" و "النباهة و الاستحمار" و التشيع الصفوي و التشيع العلوي" و "الأمة و الإمامة" قائمة؟ هل ما زالت الإنتاجات الفكرية و الإيديولوجية لهذا المفكر العظيم صالحة لنا؟ و هل صحيح أن تجاوز هذا المفكر في بلده الأصلي: إيران...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب بين الاسلام والاسلاموية مسافة البعد بين النص الأصلي وبين أشكال الفهم والتأويل فيما هي محاولات التنزيل .. وهنا تأتي اجتهادات التدين من الأمور الشخصية البسيطة إلى معالجة القضايا الكبرى فيما هي أسئلة الدولة والمؤسسات والمفاهيم والأرضيات النظريات التي تصوغ فقه الحركة والإحياء الذي تركز في مجمله في عناوين...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 المغرب هذه المرحلة من التاريخ ، التي تشهد إعادة ترتيب قطع الشطرنج الجيوستراتيجية ، وبغض النظر عن المناوشات الروتينية سواء مع الجزائر أو غيرها والتي ستستمر حتما لمدة قد تطول ، وحتى لا يشغلنا ذلك عن الارتقاء والنهضة ، تبقى المهمتان الأساسيتان المطروحتان أمام المغرب حاليا ، في سياق...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
اتصل بنا|فريق العمل|سياسة الخصوصية|شروط الاستخدام
انتلجنسيا المغرب © 2024 جميع الحقوق محفوظة