مغربنا 1- Maghribona1 قبل أن تهدأ الزوبعة الإعلامية التي أثارها مقال بعنون “كلنا إسرائيليون” لصاحبه أحمد الشرعي مالك مجموعة إعلامية مغربية، المصاغ باللغة الإنجليزية والمنشور بأحد المواقع الإسرائيلية في تل أبيب، ناعتا فيه حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس” بالجماعة الإرهابية المدعومة من إيران، وقال إنها “أصبحت تشكل الآن تهديدا للأمن القومي الأمريكي ولجهود واشنطن من أجل...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1- Maghribona 1 بمناسبة عملية المقاومة « طوفان القدس» التي قامت بها «حماس» والتي شكلت تغييرا نوعيا في الصراع العربي الإسرائيلي ، والذي شكل نقطة تحول تاريخية بحيث استطاع الفلسطيني المحاصر من كل الجهات والمجرد من أي دعم خارجي الى نقل الحرب الى أرض احتلها الكيان الصهيوني لأكثر من 75 سنة وشرد وقتل واغتال، ووصل...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1 أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس عبر ناطقها العسكري عن استعدادها الإفراج عن المحتجزيْن " نوريتي إسحق" و " يوكابد ليفشيتر" لأسباب إنسانية قاهرة ودون مقابل، حسب ما وصف الناطق باسم القسام في تصريحه؛ إلا أن هذه المبادرة قوبلت برفض إسرائيلي دون إبداء الأسباب، في وقت تواصل مئات...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1:القاسمي/ع يحمل مشروع قانون مالية 2024 الذي باركه أمير المؤمنين الملك محمد السادس نصره الله يوم الخميس 19 أكتوبر 2023 في مجلسه الوزاري، مجموعة من البشائر والرسائل ، للمواطنين المغاربة و للمؤسسات الدولية وللمنتظم الإقليمي والعالمي. ومن أكبر الرسائل التي يحملها نجد صمود اقتصادنا الوطني في وجه جميع التحديات الداخلية والخارجية...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1- Maghribona 1 مدونة الأسرة تهم كل فئات المجتمع اعتبارا لكون مدونة الأسرة تهم المجتمع المغربي بكل فئاته، شأنها في هذا شأن الدستور، فإن المطلوب من كل الفاعلين السياسيين والمدنيين ألا يجعلوها مجال التجاذب والتقاطب والصراع. ذلك أن تطبيقات المدونة لا تنحصر فيما هو أسري محدود، بل تتعداه إلى مناحي الحياة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1 مصطفى المنوزي يوم 28 نونبر المقبل سنخلد ذكرى مرور ربع قرن على تأسيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف ، وسنضطر لتقييم التجربة بالجواب جماعيا على أسئلة الحقيقة والإنصاف ، وفي ظرفية تتسم بالهجمة الأمبريالية وعملائها على كل ما هو وطني وتحرري وتقدمي ، وبخلفية إقبار الحركات والهيئات ذات الصلة بالإنعتاق...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1- Maghribona 1 حاولت من خلال مقال ” من مشروع” كامبل بانرمان” إلى ملحمة “طوفان الأقصى“: فلسطين عقل الأمة و القدس قلبها ، و مؤشر ذلك موقف الشعب المغربي الذي أسقط التطبيع و أكد بوضوح من قلب العاصمة الرباط ” كلنا فلسطينيون“… العودة بالقارئ الكريم إلى البدايات الأولى لتقسيم العالم العربي و الإسلامي، و زرع كيان أجنبي –إستيطاني وعنصري– بقلب هذا العالم الموحد دينيا...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1 يمكن القول أن الفعل/الممارسة السياسية في المغرب منذ الاستقلال إلى اليوم، قد مر من منعطفين أساسيين: الأول في الستينيات من القرن الماضي، وتحديدا مع انتفاضة 23 مارس 1965 المجيدة وبداية تشكل اليسار الجديد الذي بنى نفسه على أنقاض اليسار الكلاسيكي سليل الحركة الوطنية، هذا الأخير مارس السياسة بتعال ووصاية...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1:فهد الباهي من إيطاليا بين عشية وضحاها، ظهرت قنوات وشبكات إعلامية في مواقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك أنستغرام تيك توك تويتر..." وباقي مواقع التواصل الإجتماعي، تقول أن من يلقب بالمجنون الكوري "جون كونغ" رئيس كوريا الشمالية، يعلن أن أسلحته حاضرة في غزة لأجل الدفاع عن الفلسطينيين من العدوان الإسرائيلي الغاشم...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1 عملية “طوفان الأقصى” غيرت للأبد المعالم الجيوسياسية للشرق الأوسط، وكرست مقولة أن الحقوق تُنتزع ولا تُمنح. وهكذا صار ما بعد السابع من أكتوبر 2023 لا يشبه ماسبقه بخصوص القضية الفلسطينية التي نسيها العالم و ترك الشعب الفلسطيني يواجه مصيره لوحده، تاركاً إسرائيل تحتقر مقررات مجلس الأمن و اتفاق الدولتين...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا1-maghribona1:القاسمي/ع أكاذيب إسرائيل وأعوانها في العواصم الغربية لا نهاية لها، وقد تجاوزت كل حدود الأخلاق والقيم الحضارية! إن الادعاء، دون أي دليل، بأن حماس مذنبة بهجمات باتاكلان هو اتهام وبالنظر إلى أن جو بايدن وإيمانويل ماكرون رددا بوضوح جوقة أغنية الحرب ضد الإرهاب التي تساوي بين حماس وداعش والقاعدة، ودعوة الرئيس الفرنسي صراحة...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1 أبان طوفان الأقصى أن الفلسطينيين لم يكونوا يواجهون نتنياهو ومختلف مكونات الدولة الصهيونية، بل كانوا يواجهون أساسا أمريكا وهي تشارك في الحرب مباشرة بنشر ترسانتها العسكرية في الشرق الأوسط، عبر تزويدها بالمال والذخيرة، من جهة، وممارسة التهديد لكل من يفكر في دعم المقاومة عسكريا من جهة أخرى. وفي الوقت نفسه تواجه كل الدول الغربية وعلى رأسها فرنسا وألمانيا وبريطانيا، وكذا الإعلام الأمريكي، والغربي وما قاما به، ويقومان به من نشر الأكاذيب والأضاليل لتأكيد الطابع الذي يريدون إضفاءه على الصراع العربي ـ الصهيوني، من خلال اختزاله في حماس، واعتبارها منظمة إرهابية. أبان هذا الطوفان إشكالية الديمقراطية الغربية على حقيقتها، وأن الالتحام من أجل مواجهة فلسطين وقضيتها العادلة، يتمثل في شن الحرب عليها وتصفيتها نهائيا امتدادا لتاريخ طويل عمّر أكثر من سبعين سنة. وما الحديث المستهتر عن «نكبة ثانية» تفوق ما كانت عليه نكبة 1948 سوى دليل على لذلك. إن التدمير الهمجي، والمطالبة بتهجير الفلسطينيين إلى جنوب غزة، أو التلويح بطردهم إلى سيناء لتعبير دال أيضا على أن الحرب هي ضد القضية الفلسطينية والعربية، وإن تم تشخيصها في حماس. وأكبر دليل على ذلك أن الضفة الغربية بدورها لم تنج من الاعتداءات والمتابعات والاعتقالات، ومختلف أشكال العسف. لقد اعتبر بعض الإعلام الغربي المحايد غزة سجنا مفتوحا، لكن الأدهى من ذلك أن هذا السقف بدوره ظل مغلقا تملؤه الصواريخ التي تتابع وتقصف حتى من استجابوا للحرب النفسية التي روجتها المناشير الداعية إلى إخلاء شمال غزة والتوجه إلى الجنوب. ظل القصف يطالهم، وكأنه يؤكد لهم أن لا مناص لهم من الإبادة، ولن يصلوا أبدا إلى ذاك الجنوب. أبان طوفان الأقصى، وما تولد عنه مما كان منتظرا من همجية وإبادة، أن الدعم الشعبي العربي والإسلامي ما يزال قائما، وإن غيبته ممارسات التدجين والتحييد بدعوى التنوير وحقوق الإنسان، وأن القضية الفلسطينية قضية وجود، من جهة. كما أبان أن الديمقراطية التي يتغنى بها الغرب تجسيد لديكتاتورية الأحزاب اليمينية المتطرفة والفاسدة، لا يمكنها أن تظل مخادعة ومستمرة أبد الدهر. لقد أحيا الطوفان الحقيقة التاريخية التي تولدت منذ القضاء على الخلافة العثمانية واحتلال الأراضي العربية وتقسيم شعوبها أن الشرق شرق، والغرب غرب، وأنهما لن يلتقيا. كما أبان أن في الغرب أصواتا حرة ترى الأشياء كما هي، عكس ما يروج لها الإعلام الصهيوني والأمريكي والغربي. وفي المقابل، وهنا المأساة، أبان أيضا أن من بين العرب والمسلمين، ممن لا حس لهم، من ينتصر للدعاوى الغربية، ويصف الفلسطينيين بأنهم أشد فتكا من الحيوانات، سواء كان هذا الحس روائيا أو إنسانيا، بله أن يكون مغربيا، أو إسلاميا، وحتى من ادعى «أنهم إسرائيليون» فلا يمثل إلا نفسه المريضة فقط، والمرء مع من أحب يكون. إن مسيرات الشعوب العربية، وبعض الأحرار الذين خرجوا إلى الشوارع في العالم أجمع بما فيها أمريكا هم أكثر إنسانية من هؤلاء الذين يخدمون مصالح الأعداء، ظنا منهم أنهم ديمقراطيون وممثلو حقوق الإنسان. إنها ديمقراطية المخنثين والمهجنين والمرضى، التي لا يمكنها أن تستجيب حتى إلى من يطالبون بالحد الأدنى الإنساني، وكأن للإنسانية حدا أقصى وآخر أدنى؟ إما أن تكون إنسانا أو كالأنعام، بل هم أضل. هل الحد الأدنى هو فتح معبر لدخول بعض المساعدات مع الإبقاء على كل ما يسهم في التقتيل والتهجير الذي يؤدي إلى استهداف المستشفيات، والمساجد والكنائس، والمساكن والبنيات التحتية. أي ديموقراطية هذه؟ وأي حقوق للإنسان؟ يعتبر نتنياهو هذه الحرب دفاعا عن التنوير ضد الظلام.. وهو في هذا يستنسخ ما تردده الآلة الإعلامية الأمريكية والغربية. فأين التنوير وحقوق الإنسان في مزاعم الصهيونية والإمبريالية الأمريكية والاستعمار الغربي الجديد؟ إن أي مؤرخ موضوعي للأفكار الحديثة يتبين له أن عصر الأنوار انتهى في بداية القرن التاسع عشر، بتحول الغرب من مدافع عن قيم العقل إلى مستغل لخيرات الشعوب، ومتطلع إلى الهيمنة. ولقد أدى ذلك إلى حربين غربيتين مدمرتين أدرج فيهما الغرب العالم كله. وكانت الحرب الباردة تعبيرا عن الصراع نفسه ليس من أجل القيم الإنسانية والتنوير، لكن بين من يسيطر على العالم ويستغل خيراته. وجاءت العولمة لتؤكد أن لا مكان إلا للقوة والسيطرة، وما التلويح بالديمقراطية وحقوق الإنسان إلا مطية لممارسة المزيد من الضغط والإكراه على الشعوب المستضعفة. أبان مؤتمر القاهرة أن ما سميته الهوية الثقافية التاريخية يتجسد بوضوح، فالهوية ذات الأصول اليونانية اليهودية النصرانية تهيمن على العالم، والهوية العربية الإسلامية منقسمة ومشتتة وعاجزة. أما روسيا والصين المستفيدتان من الصراع، فتكتفيان بالمراقبة، لقد اختزل تاريخنا في ثنائيات لم تؤد إلا إلى الجمود فلم يجرنا التراثيون والعلمانيون إلا إلى المزيد من التأخر والتخلف. ينبني الصراع بين الهويات الثقافية التاريخية على مصالح اقتصادية، والصين منخرطة في هذا الصراع بوعي، أما الفكر العربي فأسير أسئلة قديمة يعجز عن جوابها. بقلم:سعيد يقطين...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1 يسأل صحفي الجزيرة: "ما هي الخطوط الحمراء التي تجعل إيران تغير سياستها بخصوص الحرب في غزة؟"، فيجيب الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي: "لقد تجاوزت إسرائيل كل الخطوط الحمراء، فقتل الأطفال والنساء والصحفيين كلها خطوط حمراء.. وإيران ستقوم بواجبها مع مختلف الفاعلين لوقف إطلاق النار ورفع الحصار على غزة وإيصال...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1:فهد الباهي من إيطاليا منذ إنطلاق ملحمة طوفان الأقصى يوم السابع أكتوبر من سنة 2022، ونحن نتابع تعليقات محللين عرب مسلمون، وعرب لا ندري لهم أي ملة، وكذلك غربيون، وأمريكان، وحتى الصهاينة، عن طريق قنوات إعلامية موالية للكيان الصهيوني، وأخرى موالية لأمريكا، وبطبيعة الحال يمولها الكيان الغاشم، وقنوات إعلامية...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
مغربنا 1-Maghribona 1 في ظل معركة كسر العظم الدائرة رحاها بين الشغيلة التعليمية ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة شكيب بنموسى، منذ أن صادقت الحكومة يوم الأربعاء 27 شتنبر 2023 على النظام الأساسي الجديد الخاص بموظفي القطاع، الذي يرفضه كافة نساء ورجال التعليم بسبب عدم الاستجابة لانتظاراتهم، ويعتبرونه نظاما محبطا وجائرا وإقصائيا، حيث أن الإضرابات...
الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29
اتصل بنا|فريق العمل|سياسة الخصوصية|شروط الاستخدام
انتلجنسيا المغرب © 2024 جميع الحقوق محفوظة