... رأي صفحة رقم 49



"سعيد الكحل" يكتب:كيد البوليساريو يبور

مغربنا1_Maghribona1 تواصل عناصر البوليساريو محاولاتها البئيسة التأثير على قرار بعض الهيئات السياسية أو الرياضية بالدعم المالي والدبلوماسي الجزائري. وبعد أن فشلت في التأثير على القرارات الأممية وخاب مسعاها في توسيع اختصاصات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان بأقاليمنا المسترجعة، أطلقت العنان لأوهامها السياسية وذلك بإعطاء وعود سخيفة للصيادين الكناريين تسمح لهم بالصيد في...

السبت 22 يوليو 2023 02:07:28

"محمّد محمّد خطّابي" يكتب:فى الذّكرىَ الثانيّة بعد المائة لمعركة أنوَال المَاجِدة

مغربنا1_Maghribona1 فى الواحد والعشرين من شهر يوليو  من العام الجاري 2023 مرّت الذكرى الثانية بعد المائة  لمعركة “أنوال” الخالدة التي   دارت رحاها على ثرىَ أرض الريف الوريف شمالي المغرب ، فى مثل هذا التاريخ  المجيد من عام 1921،حيث أبلىَ المجاهدون الأبرار، والشّهداء الأخيار البلاءَ الحسن،وخاضوا حرباً دفاعية باسلة ذوداً عن سمعة...

الثلاثاء 25 يوليو 2023 01:07:19

الرَّقص بالإشاعة على حافَة الزُّوم.. هكذا هي عقلية زحل بالمكشوف

مغربناMaghribona 1 الدكتور عبد الكبير بلاوشو السبت  29 يوليوز 2023 -  البيولوجيا عندما تصبح إيديولوجيا!! فَما عَليك إلاَّ أن تنتظر مَولوداً من صِنف “المعالي الفاشل زُحَل” مع كلّ ما يحمِلُه هذا الكائن الغريب على رجالات الدولة من تشوّهات خَلقية وخُلقية مردُّها عقيدة الحمض النووي في الجسم البشري لدى سُلالة زحل. ولقد أجاب الكاتب “ريتشارد...

السبت 29 يوليو 2023 11:07:24

"رشيد لزرق" يكتب:لا تدعوا "العائلوقراطية" الحزبية تنتصر على مصلحة الوطن

مغربنا1_Maghribona1 إن الغاية من الدبلوماسية الموازية، هي تفعيل حكامة الديمقراطية التشاركية، مما يتيح للفعاليات البرلمانية فرصة الذود عن مصالح المغرب، بوصف هذه الفعاليات الأكثر استثارة للاهتمام، والأكثر تواصلاً مع المواطنين والمواطنات بحكم مهمة الترافع عن قضايا للأمة. ووفقا لهذه المهمة فإنه يتعين على الفاعل الحزبي أن يجتنب الأغلاط التي تؤثر على مصالح الوطن، بما في ذلك الأغلاط المتعلقة بحياته المهنية والسياسية. ولعل الفعل الدبلوماسي الموازي، أظهر أن هناك عوائق كثيرة تعترض نجاعة الأداء، إذ هناك عوامل ذاتية وموضوعية، أفرزتها طبيعة الممارسة، لكون عوائد الديبلوماسية الحزبية، تقتات فقط من إنجازات الدبلوماسية الرسمية على مستوى الملفات الوطنية. ولقد تبين بالملموس، قصور المقاربة البرلمانية و الحزبية عن الانتصار لقضايا الأمة، بحيث باتت السفريات والبعثات الدبلوماسية للخارج تحمل وجها خفيا، و لها علاقة بالأطماع و تسويق الأبناء ونيل الامتيازات المالية، عوض أن تكون فرصة لتمثيل المغرب في الاجتماعات الدولية والدفاع عن المصالح العليا للوطن وامتحانا حقيقيا لإبراز قدرة البرلماني وسعيه للتغيير والمشاركة في التأثير على الصعيد القاري والإقليمي والدولي . وتنقص ممارسة العمل الدبلوماسي الفعالية والنجاعة، في التصدي لتحركات الجهات المعادية للوحدة الترابية، وهذا راجع بالأساس، إلى أن الفعل الدبلوماسي الحزبي، عوض أن يأخذ شكل مهمة وطنية، يتم التعاطي معه كونها فرصة سياسوية لتثبيت مشروع التوريث الحزبي، كما هو الحال داخل حزب الاتحاد الاشتراكي. وهنا، وجب التذكير بأن الشبيبة الاتحادية سبق وصوتت لصالح تواجد انفصاليي “بوليساريو” خلال مؤتمر دولي عقد بـ“تيرانا“، قبل أن تضطر لتصحيح الخطأ الديبلوماسي الشنيع. أيضا، ونظرا لضعف الكفاءات داخل المنظومة الحزبية، قد تختزل ماهية الديبلوماسية الموازية، في ريع سفريات مجانية تتوزع بين منتخبي الأحزاب، وأبناء القيادة، دون اعتماد معايير الكفاءة ولا حتى التوفر على رصيد معرفي تتطلبه مهام الترافع لصالح قضايا الأمة. إن ترهل الديبلوماسية الموازية، ناجم عن ضعف الحكامة الحزبية، التي تفتقد للنخب المتمرسة، وتعمل بمنطق الترضيات في التعيين كرؤساء مجموعات الصداقة البرلمانية وأعضاء الوفود البرلمانية بتعيين من لا يتوفر على كفاءة. وقد ظهر ذلك جليا، في العديد من اللجان التي ترتبط بالدبلوماسية وتشتغل على ملفات حساسة تهم القضايا الوطنية. كذلك، بعض القيادات الحزبية، تسيء لصورة الديمقراطية المغربية الفتية. حينما تحاول التسويق لابنائها، عبر الركوب الأرعن على إنجازات الدبلوماسية الرسمية، وذلك بغاية الحصول على مناصب، دون أن يكون لهم مواصفات الفعل الدبلوماسي المُرْبح، والذي يتطلب توفرا على ملكة التفاوض، وكذا القدرة على الترافع بصيغة أكاديمية بحتة. ولا غرو أن كل هذا يؤدي إلى تشتت الجهود وتمييع الخطاب الديبلوماسي، في حين أن التحديات وشراسة خصوم المغرب وقوة حضورهم الدبلوماسي في المحافل الدولية. تفرض على الديبلوماسية الحزبية اجتناب تصريف أجنداتها “العائلوقراطية” تحت غطاء الديبلوماسية الموازية. لذلك، لا تدعوا “العائلوقراطية” الحزبية تنتصر على مصلحة الوطن فهو أسمى من الجميع.  ...

الأربعاء 02 أغسطس 2023 08:08:25

المرأة اليهودية بالمغرب تقاليد و عادات مغربية

بقلم / الدكتور عيدودي عبدالنبي تعد العادات و التقاليد اليهودية رافد أساس من روافد عاداتنا المغربية الأصيلة .. فقد ساهمت الأسرة اليهودية بعاداتها و تقاليدها الاجتماعية و الثقافية و الدينية في الثرات الشفهي للمجتمع المغربي العربي والأمازيغي و الحساني و الأندلسي والعبرية الموريسكية المتوسطية . رغم تميز اليهود بالعيش المغلق في جميع...

الأربعاء 02 أغسطس 2023 15:08:55

"اسماعيل الحلوتي"يكتب:أنقذوا شبابنا من "البوفا" المدمرة!

مغربنا1-maghribona1 كثيرة هي الأسر المغربية التي تحولت حياتها في السنوات الأخيرة إلى جحيم لا يطاق، ليس فقط بفعل مسلسل الغلاء الفاحش إثر تواصل ارتفاع أسعار المحروقات التي أرخت بظلالها على باقي المواد الأساسية، بل كذلك بسبب مصاريف علاج بناتها أو أبنائها من الإدمان على المخدرات من حشيش وحبوب مهلوسة وخاصة ما...

الجمعة 04 أغسطس 2023 00:08:50

"رشيد لزرق" يكتب:صراع الطاقة ينتقل لمنطقة الساحل والصحراء الأفريقية

مغربنا1-maghribona1  تعتبر منطقة الساحل والصحراء، مركز العالم في الفترة الأخيرة، فتركيز القوى الكبرى منصب عليها، وأغلب المؤسسات الإعلامية العالمية تتحدث عنها.هذا التركيز راجع لتطورات الأحداث في النيجر إذ يصر قادة الانقلاب على المضي قدما في توطيد أركان حكمهم وجعل الانقلاب على الرئيس محمد بازوم أمرا واقعا، فيما تسعى عديد القوى...

الثلاثاء 31 دجنبر 2024 12:12:41