‼️ *عاجل* : مفهوم "البلد الآخر" في قاموس اللغة المُستديرَة..!!!

‼️ *عاجل* : مفهوم "البلد الآخر" في قاموس اللغة المُستديرَة..!!!
... رأي / الجمعة 01 نوفمبر 2024 12:29:03 / لا توجد تعليقات:

مغربنا 1-Maghribona 1 بقلم:  الدكتور عبد  الكبير بلاوشو بِوَساطة من اللَّاعِب المُحترِف لَقجع و الذي يَحمِل قميص "الظَّهير الأيمَن" في مُنتخب رجال الله، فإن منظمة الصحة العالمية في اجتماعها الطَّارئ هذا اليوم تُنَاشد الجناح الأيسر في القوة الناعمة آيت الطالب والمطلوب بِجَدوَلة "إعادة فتح بُويا عُمر" لإستقبال مرضى العقل والقلب من ضحايا القوة الخارقة لِآل تبُّون في أقرب اجتماع للأكاديمية الحكومية… إلى حين اتّخاذ وإصدار هكذا قرار في الجريدة الرسمية فإنَّه لا يَسعُنا إلا أن نتقدَّم بِخَالِص العزاء والمُواساة لِلجَار الجائر/صَاحِب المعجون من آل تبُّون… لِفُقدانه المنطق والصواب إلى حدّ السقوط في حافة الجنون مع التوقيع على وثيقة الأهليّة تحت مُسمَّى: "*بِدُون*"… هكذا كُلمّا نطق اللسان بالعَرَبي والعجَمي "*مَغرِبُنا*" وشهدت على ذالك الفيفا وتاريخُنَا والكاف وجغرافيتنا… إنطلقت قناة الأخبار اللَّيلية و إنزَلق خطّ تحريرها كما هو حال جبهة تحرير وطَنِها لِتَصِفَنا بِعبَارة "*البلد الآخر*" : هذا الآخر هو الذي أخَّر حِقد العسكر إلى حين، هذا الآخر هو أسد الأطلس العنيد الذي ينحني لِمَخالِبِه وأنيَابِه كل رعديد… على جدار هذا الآخر وصفة لِدائكُم بِالمسيّرات وبالحديد… هذا الآخر أثبت أنه سيّدكم و وَالِي الأمر عليكم و فِعلُ الطاعة تُلزِمُكم… يكفي أن رجلاً عادِياً من أبناء هذا البلد الآخر قد *لَقجَعَكُم*… أما إذا أرسلنَا إليكم *زُحلاً* فَسوف يجعل من قصر مُراديَتِكُم سكَناً وظيفياً… ومن حمَّالة الحَطب بَلقِيسةً إعلامية… أما أرصدَتكم ما خَفِي منها ومَا نَهَب فسوف توضع في الحساب الآخر لأبي لَهَب… عاش البلد الآخر ولنا في الآخرة يا تبون كلام آخر مع رجال الله… وما كسبَت أيدِيكم فَلَقد زَحَلَها إبليس عندما أَبلَسَها زُحل..!!

لا توجد تعليقات:

للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.

أضف تعليقك