شؤون أمنية وعسكرية / الجمعة 01 نوفمبر 2024 - 13:29 / لا توجد تعليقات:
مغربنا1_Maghribona1
يبدو أن لعنة المملكة المغربية الشريفة، ستطارد الجمهورية الفرنسية ما دام على رأسها ويسيرها رئيس إسمه ايمانويل ماكرون، اختار وضع يده في يد حفنة من الجنرالات المعتوهين، لمحاربة المغرب.
وأعلن جيش بوركينا فاسو، الأحد، انتهاء عمليات قوة "سابر" الفرنسية في البلاد، بعد ثلاثة أسابيع من تنديد الحكومة الانتقالية باتفاقات الدفاع التي تربط البلدين.
وقالت هيئة أركان الجيش في بيان إن "هيئة الأركان العامة للجيش وقيادة قوة سابر، أقامتا حفلاً هذا السبت في حرم معسكر بيلا زاغريه في كامبواسان (عند أطراف واغادوغو).
كما أنزلت هيئة أركان الجيش الأعلام في انتهاء رسمي لعمليات القوة (الفرنسية) على أراضي بوركينا فاسو".
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك