دولية / الجمعة 01 نوفمبر 2024 12:29:03 / لا توجد تعليقات:
مغربنا 1-Maghribona 1:فهد الباهي من إيطاليا
تحول جيش الكيان الصهيوني الإسرائيلي ، وأعتى فرق أمريكا الحربية إلى أشلاءيصعب جمعها في ثاني مواجهة مع قوات فصائل حماس وعز الدين القسام في قطاع"غزة" في مواجهة برية عنيفة، حيث إن جميع الخيارات مفتوحة أمام الكيان وأمريكا، في ما يبقى أمام المقاومة خيار واحد ليس له ثاني، النصر أو الإستشهاد.
معظم القنوات الإعلامية الدولية المأجورة والتابعة لإدارة الرئيس الأمريكي"بايدن"و عاشقته المدللة إسرائيل، لا تستطيع التحدث عن الفشل الذريع وعدد الوفيات والخسائر التي تعرض لها الجيشين الإسرائيلي والأمريكي بعد فشلهما الثاني في اقتحام قطاع غزة البري والبحري.
ومن جهة أخرى، تحدث الخبير العسكري والضابط في جيش المخابرات العسكرية في الجيش الامريكي "سكوت ريتر" وقال: إن المقاومة العسكرية لحركة حماس في أوج قوتها ، وأن كتائب المقاومة، وفصائل القسام ستدمر الجيش الإسرائيلي في حالت أي تذخل عسكري بري، حيث إن المقاومة جهزت نفسها وضبطت حساباتها الصغيرة والكبيرة قبل هجوم السابع أكتوبر 07/10/2023.
وأضاف ذات المتحدث، إن المقاومة الفلسطينية لـ كتائب القسام ستقوم باستدراج القوات العسكرية الإسرائيلية والأمريكية إلى حذفها الاخيرة، حيث ستكبدها خسائركبيرة لن تستطيع بعدها القيام أو النهوض، (وهو ما يتمناه كل مسلم).
وفي ذات السياق، قال محللون كبار مختصين في الشؤون الحربية ، أنه من الصعب على إسرائيل أن تقوم بإجتياح بري، مع العلم أن أمريكا أعلنت دعمها العلني لكيان إسرائيل، إلا أنها لن تستطيع أن تحمي نفسها من كتائب المقاومة في حالة نشوب الحرب على إسرائيل من قطاع لبنان مع حزب الله ، الموالي لإيران، و الذي يتحين أدنى فرصةللإيقاع بأمريكا وإسرائيل التي لا تقوى على حرب مفتوحة بين عدة جبهات، حيث ستصبح الأخيرةفي خبر كان. يبقى زوال إسرائيل رهينة بمبادرة عربية إسلامية جرئية فقط، كيف لكيان عدده تسع ملايين فرض مشتتين في العالم أن يرهبوا مليار ونصف المليار مسلم في العالم،معادلة لا تقبلها كل معايير الرياضيات والحسابات المتوقعة والممكنة التي تدخل عقل إنسان(ة) سوي.
حين تخرج المروءة والعزة والأنفة والكبرياء من صدور القادة العرب والمسلمون، لن تسمع حس ونيسا و بسا لكيان صهيوني إسمه إسرائيل.
ويشار أن روسيا والصين إستخدما حق الفيتو في مجلس الأمن الدولي ، حيث هذه الدول تخدم مصالح إسرائيل وحدها ، وتقضي على حقوق الفلسطينيين.
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك