مغربنا 1-Maghribona 1 لا زالت العديد من الدول، تمثل بؤرا لكبريات العصابات الخطيرة، والعابرة للقارات، حيث تمارس عنفا وأعمالا إجرامية في حق الأفراد، كما هو بالحال بدولة هايتي. في هذا الإطار،وافق مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يوم الإثنين 02 أكتوبر الجاري على إرسال قوة متعدّدة الجنسيات إلى هايتي بقيادة كينيا، لمساعدة الشرطة في مواجهة عصابات تمارس العنف، وذلك في إطار بعثة طالبت بها بور او برنس على مدى أكثر من عام.
القرار الذي تم تبنيّه بموافقة 13 عضوا وامتناع عضوين، يفرض حظرا عاما على الأسلحة الخفيفة، بعدما كان التدبير محصورا بزعماء العصابات الخاضعين لعقوبات.
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك