ديكريبتاج / الجمعة 01 نوفمبر 2024 12:29:03 / لا توجد تعليقات:
مغربنا1_Maghribona1
تحل اليوم الخميس 16 فبراير الجاري، ”ذكرى” مرور شهر على الوعد الذي حددته الجامعة المغربية لكرة القدم، للإعلان عن نتائج التحقيق في ما بات يُعرف بفضيحة تذاكر ”المونديال”.
ولا يزال ينتظر الرأي العام الوطني المغربي، الكشف عن المتورطين المفترضين، في القضية التي تسببت في ”شوهة” عالمية لكرة القدم الوطنية، تزامنا مع الإنجاز الذي حققه المنتخب المغربي في كأس العالم الأخيرة في قطر.
وعادت القضية لتُثار من جديد داخل البرلمان، اليوم الأربعاء 15 يناير الجاري، إذ كشفت فرق المعارضة، أنها لا زالت هي الأخرى تنتظر انعقاد اللجنة المكلفة بالقضية.
وفي هذا الصدد، أكد رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والإشتراكية، في جواب على سؤال ”آشكاين” حول مآل التحقيق في قضية التذاكر، (أجاب)، أن المعارضة طالبت بانعقاد اللجنة ”كي لا نتهم أحدا”، إلا أنها ”لا تزال تنتظر ذلك”.
وأوضح البرلماني؛ خلال ندوة صحفية، أن مطالب المعارضة، تكمن في مثول رئيس الجامعة فوزي لقجع و وزير الرياضة، شكيب بنموسى، أمام البرلمان، ويقدما التوضيحات و”آنذاك سيكون عندنا موقف”.
كما أشار ذات البرلماني، في معرض جوابه، إلى التحقيق القضائي المفتوح في القضية المرتبطة بالتذاكر التي خصصتها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم مجانا للجمهور المغربي، خلال مباراة نصف نهائي كأس العالم بين المغرب وفرنسا، والتي تحولت إلى فضيحة، حين تم بيعها بمبالغ مالية خيالية، فاقت 6000 درهم للتذكرة الواحدة.
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك