بانوراما / الجمعة 01 نوفمبر 2024 12:29:03 / لا توجد تعليقات:
أنتلجنسيا المغربc
قادمة من صفوف حزب محافظ، انضمت النائبة المحلية في لوار أتلانتيك إلى وزارة التربية الوطنية. وهي المسؤولة الآن عن الشباب والمشاركة.
شابة وامرأةمن مواليد 16 مارس سنة 1989 وعضوة في حزب الحركة الديمقراطية: لها جميع الصفات اللازمة ليرشحها حزب فرانسوا بايرو، حليف الأغلبية الرئاسية، والذي شعر بالضيق بعد الموجة الأولى من التعيينات الحكومية في أوائل يوليو.
ومنذ نهاية شهر يونيو، عملت كعضوة في مجلس بلدية نانت وكرئيسة حزب الحركة الديمقراطية فرع دي لوار أتلانتيك، وكمتحدثة باسم الحزب وكعضوة في مجلسه التنفيذي.
ونشأت سارة الهيري في موسيل قبل أن تحصل على البكالوريا في الدار البيضاء، المغرب. وبعد دراسة القانون، انضمت إلى شركة تعمل في مجال قسائم الغذاء قبل دخولها عالم السياسة، أولاً في صفوف اتحاد الحركة الشعبية (UMP) قبل الانضمام إلى حزب الحركة الديمقراطية.
وبعد الفشل سنة 2015 بالانتخابات المحلية حيث كانت على قائمة برونو ريتايلو، تم انتخابها بسهولة في 18 يونيو 2017 كعضوة في الدائرة الخامسة من لوار أتلانتيك.
وفي 9 يونيو، قدمت إلى الحكومة، بعد أمر من رئيس الوزراء إدوارد فيليب، تقريرًا برلمانيًا تحت عنوان “لعمل خيري فرنسي”. وهي مجموعة من 35 اقتراح تهدف إلى تبسيط لإطار القانوني وتنويع مصادر التبرعات.
وفي خضم أزمة كورونا، ميزت نفسها من خلال معارضة تعقب الأشخاص الحاملين للفيروس عن طريق هواتفهم، على الرغم من كونها عضوًا في الأغلبية البرلمانية.
أنتلجنسيا المغربc
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك