مغربنا1-Maghribona1:الرباط خلال جلسة افتتاح الدورة العادية الـ 32 للمجلس العلمي الأعلى، ألقى "أحمد التوفيق" وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية كلمة بالمناسبة. وفي الكلمة المذكورة، شدد الوزير على أهمية ردم الهوة بين الدين وواقع الناس في مختلف جوانب حياتهم. وجاءت أهم محاور كلمة التوفيق على الشكل التالي:
- التأكيد على أهمية دور المجلس العلمي الأعلى في تطوير الخطط والاستراتيجيات لتقديم إجابات على التساؤلات الدينية والاجتماعية التي يطرحها الناس.
- الإشارة إلى أن هناك خطة تبليغ تهدف إلى تقديم الدين كرافد للتنمية في المجتمع، وتحقيق التوازن بين الأخلاق والقيم الدينية والتحديات الاجتماعية.
- التذكير أن الدورة الحالية تأتي في سياق عدد من المستجدات، بما في ذلك هيكلة المجلس العلمي الأعلى وتوسيعه ليشمل المجالس العلمية الجهوية.
- التفصيل لجدول أعمال الدورة الحالية، الذي يتضمن دراسة مجموعة من القضايا والمشاريع المتعلقة بالعمل الديني والثقافي في المغرب.
- التذكير بدور الأمير المؤمنين، الملك محمد السادس، في دعم الشأن الديني والعلماء وتوفير وسائل العمل والاشتغال للمجلس العلمي الأعلى.
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك