مستجدات / الجمعة 01 نوفمبر 2024 12:29:03 / لا توجد تعليقات:
مغربنا1
قراءة مواد بعض الأسبوعيات نستهلها من “الأيام”، التي أفادت بأن ولي العهد الأمير مولاي الحسن حل بمنتزه للألعاب في الصخيرات رفقة مجموعة من أصدقائه، للاستمتاع بألعاب المطاردة الحربية، إذ اعتاد التردد على النادي الذي يبعد عن العاصمة الرباط حوالي 15 كيلومترا، بشكل مستمر.
ووفق المنبر ذاته فإن ولي العهد الأمير مولاي الحسن اعتاد ممارسة مجموعة من الأنشطة الترفيهية رفقة أصدقائه في الرباط والمدن المجاورة لها، فهو يعمد مع أصدقائه خلال كل موسم قنص إلى ممارسة هذه الهواية، خاصة أن والده الملك محمدا السادس كان يصطحبه معه في رحلاته للقنص باستمرار.
كما اعتاد ولي العهد، أيضا، التردد على مجموعة من دور السينما بالرباط لمشاهدة مجموعة من الأفلام رفقة أصدقاء الدراسة في المدرسة المولوية. ولا تنحصر الهوايات المفضلة لولي العهد الأمير مولاي الحسن في ممارسة القنص ومشاهدة الأفلام السينمائية، فهو معروف بعشقه الكبير للرياضة، وخاصة كرة القدم وكرة السلة اللتين يمارسهما باستمرار رفقة أصدقائه.
“الأيام” نشرت، أيضا، أنه رغم منح الحكومة موافقتها على استيراد أضاحي العيد، يدور حديث في أروقتها هذه الأيام حول مدى جاهزية المملكة لإحياء شعيرة عيد الأضحى بسبب قلة عرض الأضاحي هذه السنة، والمخاوف من حصول ارتفاع غير مسبوق في أسعار اللحوم الحمراء مباشرة بعد إحياء شعيرة “العيد الكبير”.
وأضاف الخبر أنه في وقت تتابع الحكومة عبر وزارة الفلاحة الوضع عن كثب، وترفع تقاريرها في الموضوع إلى رئيس الحكومة، فإن اتخاذ أي قرار يخص إحياء شعيرة عيد الأضحى يعود إلى أمير المؤمنين ورئيس الدولة الملك محمد السادس.
وإلى “الأسبوع الصحفي”، التي كتبت أن صحيفة إسبانية شرحت أسباب العداء الفرنسي للمغرب، إذ اعتبرت صحيفة “أتلايار” الإسبانية أنه لم يسبق لرئيس فرنسي أن ألحق الضرر بالعلاقات الفرنسية المغربية مثل ماكرون وإدارته وعهد فرانسوا ميتران، إذ إن باريس والرباط تعيشان بالفعل طلاقا دبلوماسيا معلنا.
ووفق الصحيفة ذاتها فإن باريس لا تنظر بعين الرضا لكل إنجازات المغرب في القارة الإفريقية وجسوره الدبلوماسية الممدودة، بينما تطالب دول إفريقية الجنود الفرنسيين بالرحيل ومغادرة أراضيها، لأنه لم تعد هناك دولة ذات سيادة تقبل وصاية فرنسا، بحث يرى الكثيرون أن فرنسا تفعل كل شيء لمنع المغرب من أن يكون أحد اللاعبين الرئيسيين في القارة الإفريقية.
وأفادت الأسبوعية عينها بأن فعاليات نقابية طالبت في وقفة احتجاجية بإيقاف تسريح العمال بأزرو. ودعا الاتحاد الإقليمي أزرو وإفران والحاجب السلطات الإقليمية إلى تحمل مسؤوليتها في مراقبة التطبيق السليم لمقتضيات دفاتر التحملات واحترام قوانين الشغل الخاصة بصفقات النظافة وحراس الأمن الخاص بالمؤسسات العمومية، ومربي ومربيات التعليم الأولي، وجميع شركات المناولة، كما دعا إلى ضرورة التحلي بالمسؤولية والابتعاد عن منطق مراكمة الأموال على حساب الفئات الهشة، وتبني مقاربة تتلاءم مع شعار الدولة الاجتماعية، مؤكدا رفضه كل القوانين التراجعية المكبلة لحق الإضراب والحق في ممارسة العمل النقابي.
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك