أطلق المحققون بحثهم بعد اكتشاف 200 كيلوغرام من الكوكايين في عام 2017 في علب للموز في 10 أسواق في بافاريا. تم شحن المخدر من الإكوادور إلى ميناء هامبورغ قبل توزيعه في جميع أنحاء ألمانيا.
أدين 14 شخصا بسبب عبوات الموز تلك، لكن الشرطة واصلت تحقيقاتها في محاولة لتعقب العقول المدبرة للعصابة، ويعتقد أن الزعيمين اللذين تم اعتقالهما، هما رئيسا لشبكة ألبانية على مستوى أوروبا ولعبا دور الوسيط بين عصابات المخدرات في أمريكا الجنوبية ومشتري الكوكايين الأوروبيين.
كان مقرهم في بلجيكا، حيث لعب ميناء أنتويرب أيضا دورا رئيسيا في التهريب. أنتويرب هي ثاني أكبر ميناء تجاري في أوروبا، ومفضل كنقطة دخول لمهربي الكوكايين بسبب روابط الشحن القوية مع أمريكا اللاتينية.
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك