* 1 ديباجة: يضم الديوان (1) بين إضبارتيه مائتين واثنتي (202)صفحة بما فيها الإهداء وكلمات الشكر والتقديم وصفحات الفهرس المفصل. وخضع المتن لتبويب خاص، حيث جاء كالتالي: - الباب الأول المعنون ب " السانحات السوائر " والذي تضمن قصائد مطولة عددها ثلاثا وثلاثون قصيدة وعدد أبياتها 1417 بيتاً. - الباب الثاني الذي عنونه الشاعر ب " نفحات من أريج فضائله" ويضم ثماني قصائد وعدد أبياتها 289 بيتاً. - الباب الثالث والمعنون ب ميزان الذهب في مدح خير العجم والعرب، ويضم 19 قصيدة، وعدد أبياتها 256 بيتاً. - الباب الرابع، ويُعَنْوَنُ ب "لزوم ما لا يلزم في مدح النبي الأعظم على حروف المعجم" وهو عبارة عن مقطوعات عدد أبياتها 124بيتاً. - الباب الخامس ويحمل عنوان الاثنا عشريات، ويضم عشر قصائد، عدد أبياتها 120 بيتاً. - الباب السادس، والمعنون ب " على أوتار المحبة " وتتراوح أبيات قصائد هذا الباب ما بين سبعة أبيات وعشرين بيتاً موزعة على عشرين قصيدة عدد أبياتها 272 بيتاً. - الباب السابع ويحمل عنوان " شذرات"، وهو عبارة عن ست مقطوعات وما تبقى عبارة عن نتف وأبيات وإجمالي الأبيات : 113 بيتا. - الباب الثامن بعنوان " كورونيات"، وعدد أبياتها 157 بيتاً. يهمنا في سياق هذا التبويب الباب الأول ساعين لجعله مادةً للاشتغال. ويمكن القول إن الباب الأول يشكل بؤرة متن ديوان "على النهج " في مديح خير الورى محمد صلى الله عليه وسلم، واستهلاله الجوهري. علماً أن الديوان في مجمل أبوابه في غرض مدح الرسول صلى الله عليه وسلم. واختيارنا للباب الأول لكونه يشكل نموذجا مصغراً لبقية الأبواب. و أول ما يوقفنا، في بداية هذه الدراسة: عنوان الديوان " على النهج "، باعتباره عتبةً أولى، بل يُعَدُّ على حد قول عبد الله محمد الغزالي:" مفتاح النص إيذانا بدخول عالمه، والكشف عن مضامينه، وهو مصباح ينير ظلمات النص، ليساعد القارئ على رؤية عالمه الداخلي، وفك رموزه، ومعرفة أسراره.(...) وهو كذلك جزء من النص، بل هو النص الأصغر، المختزل لمضامين النص الأكبر/ الكتاب ولدلالاته. وهو علامة سيميائية مبكرة، دالة على النص، ويأتي العنوان بنية نصية مكثفة للنص، ثم يأتي النص بعد ذلك شارحاً ومفصلاً له." (2)، إذْ يتركب من لفظين "على" و "النهج". إن اللفظ الأول "على" أحد حروف الجر العشرين، وهي: هاك حروف الجر وهي من إلى ۩۩ حتى خلا حاشا في عن على مُذْ مُنْذُ رُبَّ اللامُ كَــيْ واو وتَــــــــــا ۩۩ والـــــــكافُ والـــباء ولعلَّ ومتَى (3) إذا كان لكل حرف جر معنى أو معان، فإن حرف "على" الذي يهمنا، تختلف معانيه من سياق ٍ لآخر. ومن معانيه الاستعلاء والمجاوزة والمصاحبة والتعليل والظرفية والموافقة. وفي سياق العنوان، فإن "على" تفيد المصاحبة، ودليل ذلك المكوِّنُ الثاني من العنوان أي "النهج". فالنهج مصدر من فعل نهجَ ومعناه:"أَنهَجَ الطريقُ: وضَحَ واسْتَبانَ وصار نَهْجاً واضِحاً بَيِّناً؛(...)و استنهج الطريقُ: صار نهجاً.(...)ونَهَجْتُ الطريقَ: أَبَنْتُهُ وأَوضَحتُه؛ يقال: اعْمَلْ على ما نَهَجْتُه لك.(...)ونَهَجتُ الطريقَ: سَلَكتُه.(...) و النهجُ: الطريق المستقيم "(4) إن مُكَوِّنَيْ العنوان يحيلان إلى سير الشاعر على نهج الأسلاف، ومصاحبتهم في ما ساروا عليه من صنيع الشعر ... نَهْجٌ بوّأ الشاعر مكانة الفحول، إذ نظَمَ فأجادَ، وعارض واستقوى، فَلَيَّنَالقوافي، وسَلَّسَ الصور، وطوَّعَ اللغة، ولا سيما وأن الشعر كما في "عيار الشعر": " كلام منظوم، بائن عن المنثور الذي يستعمله الناس في مخاطباتهم، (...). ونَظْمُهُ معلومٌمحمودٌ، فمن صَحَّ طبعه وذوقُهُ، لم يحتج إلى الاستعانة على نظم الشعر بالعروض التي هي ميزانه، (...)"(5) محمد بن طباطبا العلوي " عيار الشعر"، تحقيق عباس عبد الستار، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولى، 1982، ص:.... وإشارة ابن طباطبا إلى تعريف الشعر واضحة المعالم، حيث يشترط الوزن، بل إن هذا الأخير، هو الفيصل في تفريق الشعر عن النثر، إلا أنه لم يقف عند حدود الوزن، بل يستمر في تعريفه للشعر إلى ما يحقق شعريته وجماليته متخذا لذلك ألفاظاً يرمز بها لجمال الشعر من حيث تراكيبه وبلاغته، يقول في هذا السياق بأن الشاعر :" كالنسَّاج الحاذق الذي يفوِّفوشيَهُ (...) ويسدِّيهِ وينيرهُ، ولا يهلهل شيئاً منه فيشينه، وكالنقَّاش الرفيق الذي يضع الأصباغ في أحسن تقاسيم نقشه، ويشبع كل صبغ منها حتى يتضاعف حسنُهُ في العيان، وكناظم الجوهر الذي يؤلف بين النفيس منها والثمين الرائق، ولا يشين عقوده، بأن يفاوتَ بين جواهرها في نظمها وتنسيقها."(6) فالشعر إذن، وزن وصورة وإشارات دقيقة لمعنى مطلوب ، ولهذا تغنى الشعراء بالشعر، ومن ذلك قول البحتري: والشعر لــــــــــــــــمح تكفي إشــــــــــــــــــــــــــــــــــارته ۩۩ولــــيس بالهذر طولت خطبُهْ (...) واللفظ حليُ المعنى وليس يريك ۩۩الصــــُّـــــــــــــفرُ حسناً يُريكَهُ ذَهَبُهْ(7) ينطبق تعريفا الشعر والشاعر على الشاعر إسماعيل زويريق، لذا راقتْ قصائدُه الأسماع، و سَمَتْ لغته، و عظُمتْ صوره. فكيف جاء الباب الأول من ديوان " على النهج "؟ لقد عنونَ الشاعر الباب الأول ب :" السانحات السوائر " ويضم قصائد مطولة عددها ثلاث وثلاثون قصيدة وعدد أبياتها ألف وأربعمائة وسبعة عشر بيتاً. سبق القول إذن بأن الشاعر عَنْوَن أبواب المتن، ولا نستبعد كون كل عنوان يحمل دلالات، فما هي دلالة كل لفظ من لفظي عتبة عنوان الباب الأول؟ - السانحات: جمع سانحة: سانحة للمؤنث وسانح للمذكر، وتأتي صورة الجمع للتأنيث على سانحات وسوانح: و السانح :" ما أَتاكَ عن يمينك من ظبي أَو طائر أَو غير ذلك، والبارح: ما أَتاك من ذلك عن يسارك؛ قال أَبو عبيدة: سأَل يونُسُ رُؤْبةَ، وأَنا شاهد، عن السانح والبارح، فقال: السانح ما وَلاَّكَ مَيامنه، والبارح ما وَلاَّك ميَاسره؛ وقيل: السانح الذي يجيء عن يمينك فتَلِي ميَاسِرُه مَياسِرَك؛ قال أَبو عمرو الشَّيباني: ما جاء عن يمينك إِلى يسارك وهو إِذا وَلاَّك جانبه الأَيسر وهو إِنْسِيُّه، فهو سانح، وما جاء عن يسارك إِلى يمينك وَولاَّك جانبه الأَيمنَ وهو وَحْشِيُّه، فهو بارح؛ قال: والسانحُ أَحْسَنُ حالاً عندهم في التَّيَمُّن من البارح..."(8) ومن معاني السنح " السُّنْحُ: اليُمنُ والبركةُ"(9) والعرب يتيمنون بالسانح ويتبركون به، عكس البارح الذي يكون نذير شؤم. + السوائر: فالسوائر جمع سائرة تجمع اللفظة للتأنيث على سائرات وسوائر:واللفظة في الأصل اسم فاعل من فعل سارو:" السائرُ من الشيء: باقيه. والمثل السائر: الجاري الشائِعُ بين الناس. (ج): سَوَائِرُ."(10) وإذا ما ربطنا الصفة " السوائر " بالموصوف "السانحات"، ستنكشف معالم المقصدية التي يرومها الشاعر، إذ أن نصوص الباب كونها في مدح خير الخلق في البرية. من تم استهل بها الشاعر الديوان تيمناً بها لما سيأتي من مديح. ومن أمثلة المديح : "خير الورَى شرفاً أولى بكل هوًى ۩۩ إن الهوى في رسول الله قد غلبا(11) إذ نلاحظ امتصاص المعنى من قول الحق جل وعلا :" وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ."(12)، وفي ذلك تشريف من الحق سبحانه وتعالى وتبويء الرسول المكانة العليا، والمنزلة السامية. كما تحدث الشاعر إسماعيل زويريق عن مولد خير الورى حيث قال : سرَّت بمـــــولده الأكوان قاطبةً ۩۩ ومعجزاتُ هداه أجْلتِ الحُجُبَا (13) وقد وردت معانٍ كثيرة حول مولد الرسول، ومنها قول أحمد شوقي: وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضِياءُ ۩۩ وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ الروحُ وَالمَلَأُ المَلائِكُ حَولَهُ ۩۩ لِلديــــنِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ (...) يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً ۩۩ مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا (14). كما يشير الشاعر إلى معجزات الرسول صلعم: الماء من كفه قـــد ســـال منسكباً ۩۩ روى الجنودَ بما مـن كفه انســـكبا(15) وتلك إشارة لما جاء في صحيح البخاري حيث رُوِيَ عن الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: “رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وحَانَتْ صَلَاةُ العَصْرِ، فَالْتَمَسَ النَّاسُ الوَضُوءَ فَلَمْ يَجِدُوهُ، فَأُتِيَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بوَضُوءٍ، فَوَضَعَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في ذلكَ الإنَاءِيَدَهُ، وَأمَرَ النَّاسَ أنْ يَتَوَضَّئُوا منه قال:" فَرَأَيْتُ المَاءَ يَنْبُعُ مِن تَحْتِ أصَابِعِهِ، فَتَوَضَّأَ النَّاسُ حتَّى تَوَضَّئُوا مِن عِنْدِ آخِرِهِم." (16) وفيما يخص بيان الرسول صلى الله عليه وسلم، يقول الشاعر زويريق: أمـــــا البيان فإن الذكـــر حجته ۩۩ فـــــقد تحــــــدى بما في آيهالعرُبَا(17) و تلك إشارة لما ورد في القرآن الكريم والحديث النبوي و الشعر العربي ومأثور الكلام: - قال الباري عز وجل:" نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين".(18) - وورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم قوله:" أعطيت جوامع الكلام"(19). ومما ورد في الشعر العربي عن بيان وفصاحة الرسول صلى الله عليه وسلم، قول أحمد شوقي: صَدرُ البَيانِ لَـــــــــــهُ إِذا التَقَتِ اللُغى ۩۩ وَتَقَـدَّمَ البُلَغاءُ وَالفُصَحاءُ (...) جَرَتِ الفَصاحَةُ مِن يَنابيع النُّهى ۩۩ مِن دَوحِهِ وَتَفَجَّرَ الإِنشاءُ(20). - ومما جاء في المصادر حول بيان الرسول صلى الله عليه وسلم ما ذكره الجاحظ في " البيان والتبيين" حيث وصف كلام خير الخلق بقوله: "هو الكلام الذي قل عدد حروفه، وكثرت معانيه، وجلَّ عن الصنعة، ونُـزِّهَ عن التكلف(...) ثم لم يسمع الناسُ بكلام قط أعمَّ نفعًا، ولا أقصدَ لفظًا، ولا أعدلَ وزنًا، ولا أجملَ مذهبًا، ولا أكرمَ مطلبًا، ولا أحسن موقعًا، ولا أسهلَ مخرجًا، ولا أفصحَ معنى ولا أبين في فحوى، من كلامه صلى الله عليه وسلم كثيراً." (21) ============= ويعتمد الشاعر في المتن على الاقتباس من القرآن والحديث، ومن نماذجه ما يلي: 1- فمن الحديث قول الرسول صلى الله عليه وسلم، بغض النظر عما قيل حول الحديث، :" أدبني ربي، فأحسنَ تأديبي". وأيضا في القرآن الكريم:" وإنك لعلى خلق عظيم ". (22). الله أدبه وأحسنَ خَـــــــــــــــــــــــلقهُ ۩۩ وكــــــــــــــــــــــــــــــــــسا بأثــــواب الفضائل خُلقهُ وأتاه من المـــــــــــــــــــــــــــــكارم ما به ۩۩ قـد فاق - ممن في البسيطة- خَلْقَهُ من كل مكرمة وكل فضيلة ۩۩قـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــد نال مما لا يجاري حقّهُ فهو الذي ما جاء إلا هاديا ۩۩ يعلي مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن الخلُقِ الكريم أرقَّهُ (...) طوبى لمن حاذى خطاه سائرا ۩۩ يخــــــــــــــــــــــــــــــتار منهجه الكريمَ وخلقهُ صلى عليك الله يا خير الـــــورى ۩۩ ما استقبل الروض المشجرُ وُرْقَهُ "(23). 2- كما نلاحظ اقتباساً آخر فيما يلي: يقول تعالى: " وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين."(24)، حيث يقتبس الشاعر زويريق مضمون الآية في البيت التالي: ما جئت إلا رحمة للناس يا ۩۩ رب اهدهِمْ للخير والإيمان (25). إذن اعتمد الشاعر على ظاهرة التناص في بعض التشكيلات الدلالية لإعطاء قوة لغرض المدح، ولاسيما ما تعلق بخصال خير الخلق، وبعض المعجزات الذي تخص الرسول صلى الله عليه وسلم. ويؤكد الشاعر على رغبته في المديح في أبياتٍ عديدة، ومن نماذجها: محمد من به يحلو المديح ومن ۩۩ به تجلت مجاهيل المدى ألقا محمد المصطفى جاءت رسالته ۩۩ كأنهــــا الصبح من أنوارها انفلقا (26). - ويقول : أنا لم أمدح سوى من ۩۩ حبه ليس يشـــــــــــــــــــــاب فهو بالمدح جـــــــــــــــــــــديرٌ ۩۩ وعلى المدح الثواب (27). - ويقول: وما مدح الرسول سوى ۩۩ قصيدة حبيَ الكبرى ومدح المصطفى فرض ۩۩ أيا من لامــــــــــــني عذرا (28). ويكاد كل الشعراء الذين سار الشاعر زويريق على نهجهم أن يروموا نفس الغاية ومنهم قول أحمد شوقي، حيث قال: ما جِئتُ بابَكَ مادِحًا بَل داعِيًا ۩۩ وَمِنَ المَديحِ تَضَرُّعٌ وَدُعاءُ (29). ولا يفوت الشاعر الرد على كل من يسيء للرسول سيد الخلق حيث يقول: فكيف أسمـــح يا هذا لمن رسموا ۩۩فيه رسومات بدتْ من حقدهم حرَبا (30). فماهي تجليات الايقاع في الباب الأول من الديوان ؟ ************** * 2 التمظهر الإيقاعي في ديوان "على النهج " الجزء الثامن: بالنسبة للتمظهر الإيقاعي في متن ديوان الشاعر إسماعيل زويريق نلامسه من خلال مايلي: أ- البحور الشعرية: في ما يخص البحور الشعرية، فالبحر :" هو الوزن، و يسمى بحرا لأنه لا ينتهي مهما أخذت منه." (31) وأول ما يمكن الإشارة إليه أن الشاعر زويريق لم يترك بحرا من بحور الشعر إلا ونظم فيه نصاًّ أو نصوصاً. ويعتبر الباب الثالث خير نموذج على ذلك والذي يحمل عنوان "ميزان الذهب في مدح خير العجم والعرب"، ويضم ستَّ عشرَةَ قصيدةً، ويقابل عدد القصائد عدد بحور الشعر، وكل قصيدة تحتوي على ستة عشر بيتا ليكون عدد الأبيات مائتين وستة وخمسين بيتاً. أما فيما يخص الباب الأول، الباب الأول المعنون ب " السانحات السوائر " والذي تضمن قصائد مطولة عَدَدُهَا ثلاثٌ وثلاثون قصيدةً وعدد أبياتها ألف وأربعمائة وسبعة عشر بيتاً، فجاءت بحوره كالتالي:
القصيدة | العنوان | عدد أبياتها | الصفحة | البحر الشعري |
1 | استهلال | 9 | 11 | البسيط |
2 | صلاة ربي | 12 | 12 | البسيط |
3 | إنما الدنيا | 72 | 13 | مجزوء الرمل |
4 | تأملات | 33 | 17 | المتقارب |
5 | حمامة المدينة | 31 | 19 | الكامل |
6 | وقوفا | 90 | 21 | الطويل |
7 | ليس أعلى مقاما | 29 | 26 | الخفيف |
8 | حبه قلبي سكن | 49 | 28 | مجزوء الرمل |
9 | ماذا تروم | 20 | 30 | الكامل |
10 | بمديحي خير الأنام | 60 | 31 | المتقارب |
11 | ها أنت عدت | 24 | 34 | الكامل |
12 | علوت | 23 | 35 | المتقارب |
13 | هذي الديار | 63 | 36 | البسيط |
14 | إلى ذكراك لا أهفو | 31 | 40 | مجزوء الوافر |
15 | إن الأجلَّ في الأقل | 24 | 42 | مجزوء الرجز |
16 | أيها القلب | 34 | 43 | مجزوء الرمل |
17 | عميد القلب | 22 | 45 | الوافر |
18 | حرم الشعر | 26 | 46 | مجزوء الرمل |
19 | قد أدبت | 26 | 47 | مجزوء الكامل |
20 | حقق لنفسي | 21 | 48 | الكامل |
21 | صلاة ربي وسلامه | 32 | 49 | الرجز |
22 | حب الهدى | 29 | 51 | منهوك الرجز |
23 | السيرة الشماء | 55 | 53 | الكامل |
24 | أرقت وما أرق النفس | 20 | 56 | المتقارب |
25 | كتاب الله | 25 | 57 | منهوك الرجز |
26 | أحقا | 24 | 58 | الوافر |
27 | إذا سلمت | 21 | 59 | الوافر |
28 | محمد خير الورى | 30 | 60 | الرجز |
29 | تحقق ما كان | 27 | 62 | المتقارب |
30 | يا من له أميل | 52 | 64 | مجزوء الرجز |
31 | قبسات من ضياء الوجد | 108 | 66 | منهوك البسيط |
32 | مولاي صلِّ على خير الورى | 21 | 71 | منهوك الرجز |
33 | نار وبرد | 208 | 72 | البسيط |
34 | خاتمة الجواهر | 56 | 84 | البسيط |
البحر الشعري | عدد ورودها | عدد ورود البحر تاما | عدد ورود البحر مجزوءا | عدد ورود البحر منهوكا |
بحر الطويل | 1 | مرة واحدة | --------------- | |
بحر الخفيف | 1 | مرة واحدة | ---------------- | --------------- |
بحر الرمل | 4 | ----------------- | 4 مرات. | --------------- |
بحر الوافر | 4 | 4 | ---------------- | --------------- |
بحر البسيط | 5 | 5 | --------------- | --------------- |
بحر المتقارب | 5 | 5 | --------------- | --------------- |
بحر الكامل | 6 | 5 | 1 | --------------- |
بحر الرجز | 8 | 2 | 1 | 5 |
الصفحة | رويها | نوعها باعتبار حركة الروي | نوعها باعتبار حركاتها | القافية | ||
11 | التاء | مطلقة | متراكب | - 0 - - - 0 | أَاوِنَتِنْ | 1 |
12 | القاف | مطلقة | متراكب | - 0 - - - 0 | رَلْـأُفُـقَا | 2 |
13 | الباء | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | عَابُو | 3 |
17 | الراء | مقيدة | المتواتر | - 0 0 | دَارْ | 4 |
19 | الهمزة | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | نَـاءَا | 5 |
21 | الميم | مطلقة | المتدارك | - 0 - - 0 | كَلْـلَمَا | 6 |
26 | الميم | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | سَامَى | 7 |
28 | النون | مقيدة | المتدارك | - 0 - - 0 | مِيوَطَنْ | 8 |
30 | الدال | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | عَدْدَا | 9 |
31 | التاء | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | قَٓيْـتُو | 10 |
34 | الدال | مطلقة | المتدارك | - 0 - - 0 | عَـى مَـدَى | 11 |
35 | التاء | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | حُزْتَـا | 12 |
36 | الراء | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | سَارُو | 13 |
40 | الراء | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | ذِكْرَى | 14 |
42 | اللام | مطلقة | المتدارك | - 0 - - 0 | أَمْرِ جَلَلْ | 15 |
43 | الميم | مقيدة | المتواتر | - 0 - 0 | مَـغْنَمْ | 16 |
45 | الكاف | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | دَاكَا | 17 |
46 | الميم | مقيدة | المتواتر | - 0 - 0 | هَجْجَمْ | 18 |
47 | الفاء | مقيدة | المتواتر | - 0 - 0 | رُوفْ | 19 |
48 | الدال | مقيدة | المتدارك | - 0 - - 0 | وَلْجَسَدْ | 20 |
49 | اللام | مقيدة | المتدارك | - 0 - - 0 | وَرْرُسُلْ | 21 |
51 | الدال مع هاء الوصل | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | مِيدَه | 22 |
53 | الهمزة | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | بَائِي | 23 |
56 | اللام | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | حِـلْـلَا | 24 |
57 | القاف | مطلقة | متراكب | - 0 - - - 0 | قَدْ نَطَقَا | 25 |
58 | الراء | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | يَـارَا | 26 |
59 | الياء مع هاء الوصل | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | نِـيْـيَـهْ | 27 |
60 | بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــناء القـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــصيدة قائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلى تعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدد في الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقوافي(موشح) | 28 | ||||
62 | اللام | مقيدة | المتدارك | - 0 - - 0 | دِي حَصَلْ | 29 |
64 | اللام | مطلقة | المتواتر | - 0 - 0 | ثِيلُو | 30 |
66 | بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــناء القـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــصيدة قائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلى تعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدد في الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقوافي(مشطور) | 31 | ||||
71 | الباء | مطلقة | متراكب | - 0 - - - 0 | رَى نَسَبَا | 32 |
72 | الراء | مطلقة | متراكب | - 0 - - - 0 | مُنْفَطِرُو | 33 |
84 | الباء | مطلقة | متراكب | - 0 - - - 0 | فَى ذَهَبَا | 34 |
- الإقواء: فالإقواءعند العرب اختلاف حركة الروي بين الجر والرفع (...) و قد حدَّهُ الخليل على ضوء لوازم القافية التي وضع فقال:" سميتُ
حرف الروي | عدد وروده | صفاته |
الراء | 5 مرات | مجهور |
للام | 5 مرات | مجهور |
الدال | 4 مرات | مجهور |
الميم | 4 مرات | مجهور |
الباء | 3 مرات | مجهور |
التاء | 3 مرات | مهموس |
القاف | 2 مرتان | مهموس |
الهمزة | 2 مرتان | مهموس |
النُّون | 1 مرة واحدة | مجهور |
الكاف | 1 مرة واحدة | مهموس |
الياء | 1 مرة واحدة | مجهور |
الفاء | 1 مرة واحدة | مهموس |
لا توجد تعليقات:
للأسف، لا توجد تعليقات متاحة على هذا الخبر حاليًا.
أضف تعليقك